الصفحه ١٨٥ : لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ (٥٧) وَإِمَّا تَخافَنَّ مِنْ
قَوْمٍ خِيانَةً فَانْبِذْ إِلَيْهِمْ عَلى سَواءٍ إِنَّ
الصفحه ٧٦ : جهارا ، أو مؤمن يحسده.
ثم قال : أما إنه
أشد الأربعة عليه ، لأنه يقول فيصدق عليه ، ويقال : هذا رجل من
الصفحه ٣٢٨ : ولا عجميّكم يغيّر ذلك ... إلى أن قال :
فأنشدكم بالله هل
فيكم أحد ناجى رسول الله عشر مرّات يقدم بين
الصفحه ٨٥ : يقدر على
قضاء حوائج السائلين ، يا من يعلم ضمير الصامتين ، يا من لا يحتاج إلى تفسير ، يا
من يعلم خائنة
الصفحه ٣٢٧ : بصره
قال : (فَمَنْ لَمْ
يَسْتَطِعْ فَإِطْعامُ سِتِّينَ مِسْكِيناً) قالت :
من أين ما هي إلّا
أكلة إلى
الصفحه ٢٦٨ : الثمالي ، عن أبي جعفر عليهالسلام قال : ما من عبد يقول إذا أصبح قبل طلوع الشمس : «الله
أكبر الله أكبر
الصفحه ٢٠٣ : الآية كلّها وقال : يا علي والذي بعثني بالحق بشيرا
ونذيرا ان أحدكم ليقوم إلى وضوئه فتساقط عن جوارحه
الصفحه ٢٤٦ : فأخبره انّها ماتت فقال : وا أسفا على آل عمران قال : فأوحى الله
إلى الملك الموكّل به : ان ارفع عنه العذاب
الصفحه ٢٤٠ : داود فملك ما بين الشامات إلى بلاد إصطخر ، وكذلك
كان ملك سليمان ، فامّا يوسف فملك مصر وبراريها لم
الصفحه ١٦٧ : يستحب من ذبح صاحب النسيكة ، ص ٢٣٨ وج ٩ ، كتاب الضحايا ، باب
ما يستحب للمرء أن يتولّى ذبح نسكه ، ص ٢٨٣
الصفحه ٢٢٤ : على دعائه ، قال : فقال أبو جعفر عليهالسلام : فدعوة إبراهيم
بالغة للمؤمنين المذنبين من شيعتنا إلى يوم
الصفحه ٦٥ :
٩ ـ حرصه على الرجوع إلى أئمّة أهل
البيت في تفسير ما أشكل عليه من آيات والتزامه بإبراز آرائهم في
الصفحه ٢٠٤ : : يا
ثابت ، أخاف أن يكون بعض من يسألنا محقّا فلا نطعمه ونرده فينزل بنا أهل البيت ما
نزل بيعقوب وآله
الصفحه ٦٩ : اشتبه على تلك
الفرق من معاني الآيات وأصول الاعتقادات.
فعند أحد تلك
المواقف لأبي حمزة مع المرجئة يسخر
الصفحه ٧٨ : كلام زهد من كلام علي بن الحسين عليهماالسلام ، فكتبت ما فيها ،
وأتيته بها ، فعرضته عليه فعرفه وصحّحه