الصفحه ٢٠٧ :
لبعض : لا تزالوا
من ها هنا حتى تعلموا أنه قد مات ، فلم يزالوا بحضرته حتى أمسوا ورجعوا إلى أبيهم
الصفحه ٢٢ : فمزّق ما كتب ومضى (٧).
ونحن نقول : ليحكم
بيننا حاكمهم النيسابوري ، فقد استدرك على الصحيحين بثلاثة
الصفحه ٢١٣ : فأتيت بحوراء لم أر أحسن منها فبينا أنا متكئ على أريكتي إذ سمعت
قائلا يقول : يا علي بن الحسين ليهنك زيد
الصفحه ٢١٧ : .
(٢) الحديث معلق على
ما قبله والضمير يعود إلى محمد بن يحيى.
(٣) صفوان بن يحيى
بياع السابري أبو محمد البجلي
الصفحه ٦٧ : زمانه ، وذلك أنه قدم أربعة منّا ، علي بن الحسين ، ومحمد
بن علي ، وجعفر بن محمد وبرهة من عصر موسى بن جعفر
الصفحه ٩٢ :
حشرت عليّ أبا عبد الله عليهالسلام ، فقلت : أبو حمزة
يشرب النبيذ. فقال له عامر : ما حرشت عليك أبا عبد
الصفحه ١٢٦ : ) (١).
وكان ما بين آدم
ونوح من الأنبياء مستخفين ومستعلنين ولذلك خفي ذكرهم في القرآن فلم يسمّوا كما
سمّي من
الصفحه ١٢٧ : نوح
فآمنوا به وصدقوه واتّبعوه فنجوا من عذاب الرّيح ، وهو قول الله عزوجل : (وَإِلى عادٍ أَخاهُمْ هُوداً
الصفحه ٨٠ : وموالاة علي عليهالسلام والائتمام به وبأئمّة الهدى عليهمالسلام والبراءة إلى الله عزوجل من عدوّهم ، هكذا
الصفحه ١٧١ : : ما
له لا يجيب؟ قالوا : ادع غيره ، قال : فدعاها كلّها بأسمائها فلم يجبه منها شيء ، فأقبلوا
على أصنامهم
الصفحه ٢٣٤ : أتأذن لنا أن نقضي حوائجنا ونصنع ما نريد ثم نلحق بك ، فقال
لهم : فعلتموها سوءة لكم من مشايخ ، والله ما
الصفحه ٢٢٦ : مُسْتَقِيمٌ) قال : هو والله علي هو والله علي الميزان والصراط (١).
[سورة الحجر (١٥) :
الآيات ٥١ الى ٦٠
الصفحه ١١٩ : أربعة دراهم من الفضّة
__________________
(١) اسناده إلى
الحصين هو : أخبرنا أبو بكر محمد بن علي بن
الصفحه ٨٩ : ، فأخبرني به ، فقال : نعم يا ثمالي ، من قال حين يخرج
من منزله «بسم الله ، حسبي الله ، توكلت على الله ، اللهم
الصفحه ٨٦ :
والتأسّي به وحرصا
منه على تصحيح وتقويم عبادته ، ثم رواية ذلك لخواصّه وشيعته لاعتقاده بأن المعصوم