الصفحه ٢٦٥ : خَلَقْناهُ مِنْ نُطْفَةٍ) إلى آخر سورة يس.
وأخرج ابن أبي
حاتم عن مجاهد وعكرمة وعروة بن الزبير وقتادة
الصفحه ٧٤٨ : : إما كفار قريش في رأي ابن عباس ، ويكون معنى قوله
تعالى : (كَما يَئِسَ
الْكُفَّارُ) كما يئس بقية الكفار
الصفحه ٨٧٦ :
وابن جرير وابن أبي حاتم ، عن ابن عباس .. أن الوليد ابن المغيرة جاء إلى النّبي صلىاللهعليهوسلم ، فقرأ
الصفحه ١٢٩ : أبي سفيان بن أمية ،
حلفت ألا تأكل ولا تشرب ، حتى يفارق ابنها سعد دينه ، ويرجع إلى دين آبائه وقومه
الصفحه ١٥٨ : ، فذلك أعدل في حكم الله وشرعه ،
وأصوب من نسبة الابن لغير أبيه ، فإن جهلتم آباء الأدعياء ، فهم إخوة في
الصفحه ١٨١ : الله وبالجنة ، وتنذر العصاة
والمكذبين من النار وعذاب الخلد. قال ابن عباس رضي الله عنهما فيما رواه ابن
الصفحه ١٨٩ : .
أخرج ابن أبي حاتم
والبيهقي عن أبي قتادة رضي الله عنه في الآية : أن النبي صلىاللهعليهوسلم قال فيما
الصفحه ٢٣٦ : كل حكمة ..». وأخرج الحكيم الترمذي وابن لال عن ابن مسعود
: «رأس الحكمة مخافة الله». وقال الله تعالى
الصفحه ٢٤٢ : والبيهقي في سننه وابن جرير وغيرهم عن ابن عباس أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «إذا كان يوم القيامة
الصفحه ٢٨٤ : حليم ، وهو إسماعيل عليهالسلام الابن الأكبر لإبراهيم ، ولما كبر إسماعيل وشبّ وبلغ ابن
ثلاث عشرة سنة
الصفحه ٢٩٧ : الله الشديد؟ إنهم يستعجلونه لتكذيبهم وكفرهم بالنبي محمد صلىاللهعليهوسلم. أخرج جويبر عن ابن عباس قال
الصفحه ٣٤٢ : : الذي جاء بالصدق هو محمد صلىاللهعليهوسلم ، والذي صدّق به : هو أبو بكر رضي الله عنه. وقال قتادة
وابن
الصفحه ٤٧٤ :
(وَلَمَّا ضُرِبَ
ابْنُ مَرْيَمَ مَثَلاً إِذا قَوْمُكَ مِنْهُ يَصِدُّونَ (٥٧) وَقالُوا أَآلِهَتُنا
الصفحه ٥٧٣ : أن يذهب ثواب أعمالكم ، أو وقوعكم في الكفر ، من
حيث لا تشعرون بذلك. أخرج ابن جرير عن قتادة قال : كانوا
الصفحه ٦٣٩ : حضرمي : معناه أغنى نفسه. و (وَأَقْنى) أفقر عباده إليه. وقال الأخفش : أغنى : أفقر. قال ابن عطية
: وهذه