الصفحه ٩٩٨ : : تنويره بالحكمة ، وتوسيعه لتلقي ما يوحى إليه. وقال ابن عباس رضي
الله عنه وجماعة : هذه إشارة إلى شرح
الصفحه ٣٣٧ : لهب وابنه ،
وهما اللذان كانا من القاسية قلوبهم.
و (شَرَحَ اللهُ صَدْرَهُ) استعارة لتحصيله للنظر
الصفحه ٣٣١ : قانِتٌ) إما في عثمان بن عفان أو في عمار بن ياسر ، أو ابن مسعود
أو سالم مولى أبي حذيفة.
وفي هذه الآية
الصفحه ٥٤٣ : ابن عباس : وقد سئلت فيمن
سئل.
فوصفهم الله بأنهم
هم أولئك المنافقون الذين طبع الله على قلوبهم ، بسبب
الصفحه ٣٣٥ : إِنَّ فِي ذلِكَ لَذِكْرى لِأُولِي الْأَلْبابِ (٢١) أَفَمَنْ
شَرَحَ اللهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلامِ فَهُوَ
الصفحه ٣٣٦ : الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ) [القصص : ٢٨ / ٨٨].
ولا يكون الانتفاع
بهذه المواعظ إلا إذا شرح الله
الصفحه ٣٦٢ : مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً) (٦) [الشرح : ٩٤ /
٥ ـ ٦].
ولا يخاصم في دفع
آيات الله وتكذيبها إلا الذين كفروا
الصفحه ٤٩٦ : ، أي نتلو شأنها وتفسيرها وشرح العبرة بها. وقوله تعالى (نَتْلُوها عَلَيْكَ بِالْحَقِ) معناه بالصدق
الصفحه ١٠٦٥ : شرح الله تعالى أمر الألوهية في
السورة التي سبقتها وهي سورة الإخلاص ، جاء بهذه السورة شرحا لما يستعاذ
الصفحه ١٠٦٢ : ـ فنزلت هذه السورة.
وأخرج ابن أبي حاتم وابن عدي والبيهقي في الأسماء والصفات ، عن ابن عباس رضي الله
عنهما
الصفحه ٧٩٢ : صحح ابن
العربي أن التحريم كان في العسل ، وأنه شربه عند زينب. وتظاهرت عليه عائشة وحفصة
فيه ، وجرى ما
الصفحه ٧٩٩ :
الظَّالِمِينَ) أي ابن لي بيتا قريبا من رحمتك في أعلى درجات المقرّبين
منك ، وخلّصني من بطش فرعون
الصفحه ١٠٤٥ : : (فَوَيْلٌ
لِلْمُصَلِّينَ (٤) الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلاتِهِمْ ساهُونَ) (٥).
وقال ابن جريج :
كان أبو سفيان
الصفحه ١٠٥٣ : ، في سورة النصر المدنية إجماعا ، حيث سئل ابن عباس عن مدلولها ،
فقال : هو أجل رسول الله
الصفحه ١٧٢ : عائشة رضي الله عنها ، فاخترن الله ورسوله. وهذا
ثابت في الحديث عند البخاري ، ومسلم ، والترمذي ، وابن جرير