الصفحه ٧٣ : عن الفحشاء والمنكر ، وجزء الذكر الذي في الصلاة : إنما هو الذي ينهى بالفعل
، لأن الانتهاء لا يكون إلّا
الصفحه ٧٦ :
ولكن ما ينكر وما
يكذب بآيات الله النّيّرة ويبخسها حقّها ، ويردّها إلّا أهل الظلم ، وهم المعتدون
الصفحه ٨٩ : ما خَلَقَ اللهُ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ وَما
بَيْنَهُما إِلاَّ بِالْحَقِّ وَأَجَلٍ مُسَمًّى وَإِنَّ
الصفحه ١١٣ : مع الأسف جحود للنعمة
الإلهية ، مع أنها أعظم وأدوم ، وأبقى أثرا ، ولا تحتاج إلا للإقرار بالنعمة
الصفحه ١١٤ : سواه.
وما أنت يا محمد
بمسمع إسماعا ينفع ويجدي إلا من آمن بالله ربا ، وبالقرآن إماما ، وبآيات الله
الصفحه ١٢٢ : لرب العالمين ، وبالقول الحسن يتم التعبير عما يكنّ في
القلب من إعلان الشهادتين : شهادة أن لا إله إلا
الصفحه ١٢٦ : إلا بقدرة
الله تعالى.
وجعل الله في
الأرض جبالا شوامخ ثوابت ، بثّت في الأرض وأرستها وثقّلتها ، لئلا
الصفحه ١٣٤ :
والأحكام الصائبة ، لم يجدوا حجة لتركها إلا اتباع الآباء الأقدمين ، فيما اعتقدوه
من دين ، وإلا التقليد المحض
الصفحه ١٣٩ :
وبعثهم يوم القيامة ، بالنسبة لقدرة الله ، إلا مثل خلق نفس واحدة ، الكل هيّن
عليه ، ولا يحتاج وجود الشي
الصفحه ١٤٠ : ،
وعبادة الأصنام والأوثان ، وما على كل إنسان إلا أن يبادر إلى الإيمان بالله وحده
لا شريك له ، فذلك هو الحق
الصفحه ١٧٧ : كله إلى الله تعالى ، وأنه المحاسب على جميع الأعمال والمعتقدات ، وكفى به
أنه لا إله إلا هو.
ثم رد
الصفحه ١٧٨ : ، لتسهيل الأمر عليهم ، وتعظيم الأجر فيه ، قال ابن عباس رضي الله
عنهما : لم يعذر أحد في ترك ذكر الله إلا من
الصفحه ١٧٩ :
القلوب» (١). وعن قتادة : «قولوا : سبحان الله ، والحمد لله ، ولا إله
إلا الله ، والله أكبر ، ولا
الصفحه ١٨٦ :
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلاَّ أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ
إِلى
الصفحه ١٩٨ : مدللا على قدرته ، وإثبات البعث ، في
مطلع سورة سبأ المكية ، إلا قوله تعالى : (وَيَرَى الَّذِينَ
أُوتُوا