الصفحه ٦ :
سورة القصص مكّية
إلا قوله عزوجل : (إِنَّ الَّذِي فَرَضَ
عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لَرادُّكَ إِلى مَعادٍ
الصفحه ٩ : شواغل الدنيا ، إلا من ذكر موسى ،
وكادت من شدّة حزنها وأسفها إظهار أمر ابنها وأنه ذهب لها ولد ، وأنها
الصفحه ١٦ : إلا بعد أن ينصرف الرّعاة (يصدر) ويبتعدوا من السّقي
، وأبونا شيخ كبير هرم ، لا يستطيع الرّعي والسّقي
الصفحه ٢٢ :
ما هذا الادّعاء
بالرسالة من عند الله إلا سحر مفترى ، وقول مكذوب ، وما سمعنا بما تدعونا إليه من
الصفحه ٢٧ :
للقرآن والكتب السماوية السابقة : إنما هو رحمة من الله بعباده ، ومن رحمته أنه لا
يعذّب أحدا إلا بعد بيان
الصفحه ٣٢ : بالقرى المهلكة ، فلم يكن إهلاك الأقوام الغابرين إلا
بعد إرسال رسول لهم ، وليست الدنيا دار مقام واستقرار
الصفحه ٣٣ : وَما كُنَّا مُهْلِكِي الْقُرى إِلاَّ وَأَهْلُها ظالِمُونَ (٥٩) وَما
أُوتِيتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَمَتاعُ
الصفحه ٤٢ : المباحة ، من المآكل والمشارب
، والملابس والمساكن وغيرها ، لكن لا تضيّع عمرك في ألا تعمل عملا صالحا في
الصفحه ٤٥ :
يعطي المال من يحبّ ومن لا يحبّ ، ولا يعطي الإيمان إلا من يحبّ».
والمعنى : إن
الذين فتنوا بقارون
الصفحه ٤٨ : لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ كُلُّ شَيْءٍ
هالِكٌ إِلاَّ وَجْهَهُ لَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (٨٨
الصفحه ٥٩ : :
الأول ـ إن ما
تعبدون من غير الله من الأصنام ، ما هي إلا أوثان ، وأشياء مصنوعة من الأحجار ،
فلا تضرّ ولا
الصفحه ٦٣ :
في ملكه ، الذي
يمنع أصفياءه من الأعداء ، وينصرهم عليهم ، الحكيم في تدبير شؤون خلقه ، فلا يأمر
إلا
الصفحه ٦٥ : تهددنا به ، فإن ذلك لا يكون ، ولا
تقدر عليه ، وهم لم يقولوا هذا إلّا وهم مصمّمون على اعتقاد كذبه.
فقال
الصفحه ٦٦ : بمن في البلد من المؤمنين والكافرين ، وإنا لننجي لوطا وأهله
، وأتباعه المؤمنين به من الهلاك إلّا امرأته
الصفحه ٧٠ : وَما يَعْقِلُها إِلاَّ الْعالِمُونَ (٤٣)) [العنكبوت : ٢٩ /
٤١ ـ ٤٣].
المعنى : إن فعل
المشركين أو