الصفحه ١٦٦ : . وإذا استعد الأحزاب لقتال المؤمنين ، تمنوا ألا يكونوا حاضرين
معهم في المدينة وبين المقاتلين الصامدين
الصفحه ٢٠٧ : لِكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ (١٩) وَلَقَدْ صَدَّقَ عَلَيْهِمْ إِبْلِيسُ
ظَنَّهُ فَاتَّبَعُوهُ إِلاَّ فَرِيقاً
الصفحه ٢٠٩ : الشَّفاعَةُ عِنْدَهُ إِلاَّ لِمَنْ أَذِنَ لَهُ حَتَّى إِذا فُزِّعَ
عَنْ قُلُوبِهِمْ قالُوا ما ذا قالَ
الصفحه ٢١٤ : قريش إلا رذالة الناس (٢) ومساكينهم ، فترك تجارته ، ثم أتى صاحبه ، فقال : دلّني
عليه ، وكان يقرأ الكتب
الصفحه ٢١٧ : ، أي محمد إلا رجل يريد صرفكم عن دين الآباء والأجداد من
عبادة الأصنام.
وأما الطعن بالقرآن
: فإنهم
الصفحه ٢١٩ :
جِنَّةٍ
إِنْ هُوَ إِلاَّ نَذِيرٌ لَكُمْ بَيْنَ يَدَيْ عَذابٍ شَدِيدٍ (٤٦) قُلْ ما
سَأَلْتُكُمْ
الصفحه ٢٤٤ : إِلاَّ
نُفُوراً (٤٢) اسْتِكْباراً فِي الْأَرْضِ وَمَكْرَ السَّيِّئِ وَلا يَحِيقُ
الْمَكْرُ السَّيِّئُ
الصفحه ٢٤٥ : صلىاللهعليهوسلم وما أنزل معه من القرآن ، ما ازدادوا إلا كفرا ، وتباعدا
وإعراضا عن الإيمان ، تكبرا عن اتباع آيات
الصفحه ٢٥٩ :
أقروا بصدق الرسل في يوم لا ينفع فيه التصديق.
ثم وصف الله سرعة
البعث بأنها ما هي إلا صيحة واحدة : وهي
الصفحه ٢٦٢ :
ومن يطل الله عمره
، يتبدل حاله بقدرة الله ، ولا يفعل ذلك إلا الله ، فيرده إلى الضعف بعد القوة
الصفحه ٢٨٣ : يكذب
إبراهيم النبي عليهالسلام قط إلا ثلاث كذبات ، ثنتين في ذات الله : قوله : إني سقيم
، وقوله : (بَلْ
الصفحه ٢٩٠ : ، من إنجاء لوط وأهله إلا امرأته من العذاب ، وتدمير بقية
القوم ، وإخراج يونس حيا من بطن الحوت ، وحمايته
الصفحه ٢٩٩ : إِلاَّ اخْتِلاقٌ (٧) أَأُنْزِلَ عَلَيْهِ الذِّكْرُ مِنْ بَيْنِنا بَلْ هُمْ
فِي شَكٍّ مِنْ ذِكْرِي بَلْ
الصفحه ٣٢٤ : : ألا وهي تنزيل القرآن الكريم تدريجا في
مبدأ الأمر والوحي الإلهي إلى أن اكتمل وحفظ حفظا تاما في الصدور
الصفحه ٣٢٩ :
به خيرا ، أي
يقبله منهم. والشكر الحقيقي يتضمن الإيمان. وبعبارة أخرى : لا يقع الكفر إلا
بإرادة