الصفحه ٨٠٤ :
يَرَوْا
إِلَى الطَّيْرِ فَوْقَهُمْ صافَّاتٍ وَيَقْبِضْنَ ما يُمْسِكُهُنَّ إِلاَّ
الرَّحْمنُ
الصفحه ٨٤٩ :
تذكير نوح بأدلة وحدانية الله وموقف القوم منه
لم يدع نوح عليهالسلام دليلا إلا استدلّ به لقومه
الصفحه ٨٧٨ : إلا ملائكة غلاظا شدادا ، ولم نجعلهم رجالا
تمكن مغالبتهم ، ولم نجعل عددهم تسعة عشر إلا اختبارا منّا
الصفحه ١٦٣ : العدو إلا خداعا ووعدا باطلا زائفا ، لا حقيقة له. والقائل : جماعة من اليهود
والمنافقين نحو سبعين رجلا
الصفحه ٢١٦ : ، فلا ينفع معه الا
التهديد والوعيد ، لذا سلك القرآن الكريم هذا المسلك حينما لم يصغ المشركون لنداء
العقل
الصفحه ٢٢٧ :
نَفْسُكَ
عَلَيْهِمْ حَسَراتٍ) ألا تغتم ولا تهتم وتضايق نفسك أو تهلكها متحسرا عليهم ،
أو حزنا
الصفحه ٢٧٤ : صلىاللهعليهوسلم قال لأبي طالب : «أي عم ، قل : لا إله إلا الله ، أحاجّ لك
بها عند الله» فقال أبو جهل : أيرغب عن ملة
الصفحه ٣١٩ : الأخبار :
(قُلْ إِنَّما أَنَا
مُنْذِرٌ وَما مِنْ إِلهٍ إِلاَّ اللهُ الْواحِدُ الْقَهَّارُ (٦٥) رَبُّ
الصفحه ٣٢٥ : الله وحده
لا شريك له ، وادع الخلق إلى ذلك ، وأخبرهم أنه لا تصلح العبادة إلا لله وحده ،
وأنه ليس له شريك
الصفحه ٣٧٨ : ءُ عَمَلِهِ وَصُدَّ عَنِ السَّبِيلِ وَما كَيْدُ
فِرْعَوْنَ إِلاَّ فِي تَبابٍ (٣٧) وَقالَ الَّذِي آمَنَ يا
الصفحه ٣٨٤ :
إِلاَّ كِبْرٌ ما هُمْ بِبالِغِيهِ فَاسْتَعِذْ بِاللهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ
الْبَصِيرُ (٥٦) لَخَلْقُ
الصفحه ٤٩٣ : يَطْمِثْهُنَّ إِنْسٌ قَبْلَهُمْ وَلا جَانٌّ (٥٦) فَبِأَيِّ آلاءِ
رَبِّكُما تُكَذِّبانِ (٥٧) كَأَنَّهُنَّ
الصفحه ٥٠٧ : المشركين عن الإيمان ، فطلب منه ألا يحفل بهم ، ولا يهتم بأمرهم
، فليس فيهم حيلة لبشر ، لأن الله بسبب إمعانهم
الصفحه ٥٢٥ : بَيْنِ
يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ أَلاَّ تَعْبُدُوا إِلاَّ اللهَ إِنِّي أَخافُ
عَلَيْكُمْ عَذابَ يَوْمٍ
الصفحه ٦٢٦ : تعارّ من الليل (١) ، فقال : لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك وله
الحمد ، وهو على كل شيء قدير