الصفحه ٦٥٠ : أَرْسَلْنا عَلَيْهِمْ حاصِباً إِلاَّ آلَ لُوطٍ
نَجَّيْناهُمْ بِسَحَرٍ (٣٤) نِعْمَةً مِنْ عِنْدِنا كَذلِكَ
الصفحه ٦٥٣ : (٤٨) إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْناهُ بِقَدَرٍ (٤٩) وَما أَمْرُنا
إِلاَّ واحِدَةٌ كَلَمْحٍ بِالْبَصَرِ
الصفحه ٦٥٦ : (٥) وَالنَّجْمُ وَالشَّجَرُ يَسْجُدانِ (٦) وَالسَّماءَ
رَفَعَها وَوَضَعَ الْمِيزانَ (٧) أَلاَّ تَطْغَوْا فِي
الصفحه ٦٦١ : ، وجميع أهل السماوات إلا من شاء الله ، سيتعرضون
للفناء والموت ، وتزول الحياة ، ولا يبقى إلا الله سبحانه
الصفحه ٦٦٩ :
يَطْمِثْهُنَّ
إِنْسٌ قَبْلَهُمْ وَلا جَانٌّ (٧٤) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ (٧٥
الصفحه ٦٩٤ : ويتركها لغيره ، وليس له إلا ما تضمنه قول رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، الذي أخرجه البخاري ومسلم وأبو داود
الصفحه ٧٠٣ :
العميم الواسع ، ورحمته سبقت غضبه.
ألا إن الجنة
غالية الثمن ، وثمنها سهل بسيط وهو الإيمان والعمل الصالح
الصفحه ٧٠٦ :
وَرَهْبانِيَّةً ابْتَدَعُوها ما كَتَبْناها عَلَيْهِمْ إِلاَّ ابْتِغاءَ رِضْوانِ
اللهِ فَما رَعَوْها حَقَّ
الصفحه ٧١١ : مُسَلَّمَةٌ إِلى
أَهْلِهِ إِلَّا أَنْ يَصَّدَّقُوا) [النّساء : ٤ / ٩٢]
، من طريق الإلحاق أو القياس ، والمسمى
الصفحه ٧١٧ : والشيطان لا يضرّ أحدا إلا بإذن الله ، أي إنما التّناجي بالسوء من
تزيين الشيطان ووسوسته ، للإساءة للمؤمنين
الصفحه ٧٢٨ : المدينة وصلحهم على ترحيل أموالهم إلا السّلاح : ظهور ما يسمى
بالفيء ، وهو الأموال التي أخذت منهم صلحا ، فلم
الصفحه ٧٣٤ : اللهُ الَّذِي لا إِلهَ إِلاَّ
هُوَ عالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهادَةِ هُوَ الرَّحْمنُ الرَّحِيمُ (٢٢) هُوَ
الصفحه ٧٣٦ : القائمة بذاته ، لا إله إلا هو ،
وهذه الأسماء هي التي حصرها رسول الله صلىاللهعليهوسلم
بقوله : «إن لله
الصفحه ٧٤٢ : الآخر ، ومن يعرض عما أمر الله تعالى به ،
ويوال أعداء الله ويوادّهم ، فإنه لا يضرّ إلا نفسه ، فإن الله هو
الصفحه ٧٤٤ : والواقع
فلا يعلم حقيقة حالهن إلا الله تعالى ، والله أمركم بالظواهر ، وهو يتولى السّرائر
، فإن ترجح لكم أو