الصفحه ٣٧٦ : فرعون مجيبا الرجل المؤمن : ما أشير
عليكم إلا بما أرى لنفسي ، وما أدلكم إلا طريق الصواب الذي يحقق الفوز
الصفحه ٣٧٩ : ، ليست هذه الحياة الدنيا إلا مجرد متاع يستمتع به
قليلا ، ثم يزول وينتهي بالموت ، وإن الآخرة هي دار
الصفحه ٣٨٢ : ء الكافرين بالله ورسله
إلا في ضياع وبطلان ، لا يقبل ولا يستجاب. والمراد : فادعوا أيها الكافرون الذين
لا معنى
الصفحه ٣٩٧ :
يجهر بتبليغ
التوحيد والرسالة الإلهية : فقل أيها الرسول مجيبا قومك : ما أنا إلا بشر كواحد
منكم
الصفحه ٤١٠ : أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَداوَةٌ كَأَنَّهُ
وَلِيٌّ حَمِيمٌ (٣٤) وَما يُلَقَّاها إِلاَّ
الصفحه ٤١٢ : الخصلة :
وهي دفع السيئة
بالحسنة إلا الذين صبروا على كظم الغيظ ، واحتمال المكروه ، والصبر شاق على النفوس
الصفحه ٤١٥ : سبحانه ، والتماس
الخير والنفع من غير الله القادر ، أو منع الضرر والشر من عبيد الله ومخلوقاته.
ألا إنها
الصفحه ٤٢١ : وَلا تَضَعُ إِلاَّ بِعِلْمِهِ وَيَوْمَ يُنادِيهِمْ أَيْنَ شُرَكائِي
قالُوا آذَنَّاكَ ما مِنَّا مِنْ
الصفحه ٤٤٨ : الْخاسِرِينَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ
وَأَهْلِيهِمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ أَلا إِنَّ الظَّالِمِينَ فِي
الصفحه ٤٥٥ : أبي الجعد : احترق مصحف ، فلم يبق منه إلا قوله تعالى : (أَلا إِلَى اللهِ تَصِيرُ الْأُمُورُ).
لقد
الصفحه ٤٥٨ : رسول إلا كانوا به يكذبون ويسخرون ، كتكذيب قومك واستهزائهم بك. وقوله : (كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُنَ
الصفحه ٤٦١ : سَخَّرَ لَنا هذا) جاء الشيطان فقال له : تغنّه ، فإن كان يحسن تغنّى ، وإلا
قال له : تمنّه ، فيتمنى الأباطيل
الصفحه ٤٦٢ : وَيُسْئَلُونَ (١٩) وَقالُوا لَوْ شاءَ الرَّحْمنُ ما
عَبَدْناهُمْ ما لَهُمْ بِذلِكَ مِنْ عِلْمٍ إِنْ هُمْ إِلاَّ
الصفحه ٤٦٣ : الملائكة لمشيئة الله ، والواقع أن المشيئة الحاصلة لا تستلزم الأمر ، والله
لا يأمر إلا بالخير ، فرد الله
الصفحه ٤٦٤ : المغيرة وأبي سفيان وأبي جهل
وعتبة وشيبة ابني ربيعة من قريش ، قالوا هذا القول.
ولا حجة لهم إلا
تقليد