الصفحه ٢١٣ : نَذِيرٍ إِلاَّ قالَ مُتْرَفُوها إِنَّا بِما أُرْسِلْتُمْ بِهِ
كافِرُونَ (٣٤) وَقالُوا نَحْنُ أَكْثَرُ
الصفحه ٢٢٨ : ليست لغيره ،
ولا تتم إلا له ، وهذا المغالب مغلوب ، كما فسره مجاهد ، وهذا رد على الكفار الذين
كانوا
الصفحه ٢٣٣ :
أَنْتَ بِمُسْمِعٍ مَنْ فِي الْقُبُورِ (٢٢) إِنْ أَنْتَ إِلاَّ نَذِيرٌ (٢٣)
إِنَّا أَرْسَلْناكَ بِالْحَقِّ
الصفحه ٢٣٤ : الميت لا يسمع. وما أنت أيها النبي إلا رسول منذر عذاب الله ، ليس عليك
إلا الإنذار والتبليغ ، وأما الهداية
الصفحه ٢٤١ : فَعَلَيْهِ كُفْرُهُ وَلا
يَزِيدُ الْكافِرِينَ كُفْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ إِلاَّ مَقْتاً وَلا يَزِيدُ
الصفحه ٢٤٢ : على وحدانية الله وصفاته التي لا
تبتغي الألوهية إلا معها. والغيب : كل ما غاب عن البشر ، و (بِذاتِ
الصفحه ٢٥٤ : نُغْرِقْهُمْ
فَلا صَرِيخَ لَهُمْ وَلا هُمْ يُنْقَذُونَ (٤٣) إِلاَّ رَحْمَةً مِنَّا وَمَتاعاً
إِلى حِينٍ (٤٤
الصفحه ٢٥٨ :
وأضافوا قائلين
للناصحين لهم : ما أنتم في طلب الإنفاق منا إلا في خطأ واضح ، وانحراف عن جادة
الهدى
الصفحه ٢٦٨ :
(٩) إِلاَّ مَنْ خَطِفَ الْخَطْفَةَ فَأَتْبَعَهُ شِهابٌ ثاقِبٌ (١٠) فَاسْتَفْتِهِمْ
أَهُمْ أَشَدُّ خَلْقاً
الصفحه ٢٧١ : .
وقالوا : ما هذا
الذي تأتينا به من الدلائل إلا سحر واضح ظاهر ، فلا يؤبه به ، ولا ننخدع به.
وتساءلوا منكرين
الصفحه ٢٧٥ : (٥٧) أَفَما نَحْنُ بِمَيِّتِينَ
(٥٨) إِلاَّ مَوْتَتَنَا الْأُولى وَما نَحْنُ بِمُعَذَّبِينَ (٥٩) إِنَّ
الصفحه ٢٨٠ :
بقتله ، ولم يؤمن
معه إلا قليل ، وذلك بعد ألف سنة إلا خمسين ، وتضمن نداء نوح أي استغاثته أشيا
الصفحه ٢٨٨ :
الْأَوَّلِينَ
(١٢٦) فَكَذَّبُوهُ فَإِنَّهُمْ لَمُحْضَرُونَ (١٢٧) إِلاَّ عِبادَ اللهِ
الصفحه ٢٨٩ : ، والأفعال والعقائد الفاسدة.
ثم استثنى الله
تعالى من ذلك الجزاء : من كان مؤمنا فقال : (إِلَّا عِبادَ اللهِ
الصفحه ٢٩٤ : تقدرون على فتنة أحد عن دينه ، وإضلاله ، إلا من هو أضل منكم ، ممن
هو داخل نيران الجحيم ، في علم الله تعالى