الصفحه ٩٧١ :
ولما ذكر الله
تعالى وجوه أهل النار ، عقّب ذلك بذكر وجوه أهل الجنة ، ليبين الفرق ، فقال تعالى
الصفحه ٥٢٨ : . وهذه آي تصف قصة الجن ووفادتهم على النبي صلىاللهعليهوسلم.
(وَإِذْ صَرَفْنا
إِلَيْكَ نَفَراً مِنَ
الصفحه ٨٥٢ :
تفسير سورة الجنّ
اشتملت سورة الجنّ
المكّية بالإجماع على أشياء وأخبار عجيبة عن الجنّ يمكن
الصفحه ٦٦٤ : . فبأي نعم الله تكذبان أيها الثقلان : الجن والإنس؟
ولو خرجتم من
جوانب السماوات والأرض يسلط عليكم أيها
الصفحه ٦٦٧ : الإنس والجنّ؟ وهي نعم واقعية وثابتة.
ثم بعد الطعام ذكر
الله الفراش ، فهؤلاء الخائفون من عصيان الله
الصفحه ٦٦٩ : ، والأخريان جنّتا أصحاب اليمين. فبأي شيء من النّعم
الإلهية تكذّبان أيها الإنس والجنّ؟
والجنّتان شديدتا
الصفحه ٦٧٣ : ء والصّديقون ، والقضاة العدول ، ونحوهم ، إنهم
السابقون إلى الجنة والرحمة ، وهم المقرّبون إلى جزيل ثواب الله
الصفحه ٦٧٨ : لهم ، وفيه عسل ، ففعل ، وهو واد معجب ، فسمعوا الناس يقولون : في الجنة كذا
وكذا ، قالوا : يا ليت لنا في
الصفحه ٨٤٣ :
امْرِئٍ
مِنْهُمْ أَنْ يُدْخَلَ جَنَّةَ نَعِيمٍ (٣٨) كَلاَّ إِنَّا خَلَقْناهُمْ مِمَّا
يَعْلَمُونَ
الصفحه ١٠٧١ : القلوب ، والخواطر محلها القلب ، كما هو المعهود في كلام
العرب.
والذي يوسوس نوعان
: جني وإنسي ، قال الله
الصفحه ٢٤٠ : ».
وقال المؤمنون حين
استقروا في جنات عدن : الحمد والشكر لله على ما أذهب عنا من الخوف من المخاطر
والمحاذير
الصفحه ٢٦٠ :
(إِنَّ أَصْحابَ
الْجَنَّةِ الْيَوْمَ فِي شُغُلٍ فاكِهُونَ (٥٥) هُمْ وَأَزْواجُهُمْ فِي ظِلالٍ
الصفحه ٣٥٩ : كل من يدخل الجنة من المؤمنين : فتسوقهم الملائكة إلى الجنة
بإعزاز وتكريم ، جماعات متعاقبة ، حتى إذا
الصفحه ٤٧٨ : الدوام.
وسبب هذا الجزاء :
أن تلك الجنة صارت لكم كالميراث ، لما قدمتموه من العمل الصالح في الدنيا ، وليس
الصفحه ٤٩٢ :
النعيم ، فلهم
جنان الخلد ، ويتدثرون بألبسة الحرير ، على سرر متقابلين ويتزوجون بالحور العين