الصفحه ٥١٧ :
المعنى : إذا تليت
آيات القرآن الواضحة على المشركين ، وصفوا الحق الذي أتاهم وهو القرآن بأنه سحر
الصفحه ٦٤٢ :
منشقا شقين بمكة ،
قبل مخرج النبي صلىاللهعليهوسلم ، فقالوا : سحر القمر ، فنزلت : (اقْتَرَبَتِ
الصفحه ٨٧٥ : ، ووعيده بنار جهنم لوصفه القرآن الكريم بأنه سحر ، بل ومحاولة تحدّيه بمقاومة
الملائكة ، زبانية جهنم التسعة
الصفحه ٢٠ : النتيجة متوقعة ، حيث بادر أولئك الفاسقون إلى وصف رسالة موسى
وهارون بالسحر المفترى ، وبالأسطورة المختلقة
الصفحه ٢١ : الْغالِبُونَ (٣٥) فَلَمَّا جاءَهُمْ مُوسى بِآياتِنا بَيِّناتٍ
قالُوا ما هذا إِلاَّ سِحْرٌ مُفْتَرىً وَما
الصفحه ٢٧ : مِثْلَ ما أُوتِيَ مُوسى أَوَلَمْ
يَكْفُرُوا بِما أُوتِيَ مُوسى مِنْ قَبْلُ قالُوا سِحْرانِ تَظاهَرا
الصفحه ٢٨ : وأمثالهم من اليهود لم يؤمنوا
بآيات موسى عليهالسلام ، وقال مشركو مكة : القرآن والتوراة سحران تعاونا وتعاضدا
الصفحه ٢٢٠ : يرجمون بالظن بقولهم : سحر وافتراء وغير ذلك ، ويتكلمون بلا حجة ولا برهان
، ويرمون بظنونهم الرسول وكتاب
الصفحه ٢٦٨ : ذُكِّرُوا لا يَذْكُرُونَ (١٣)
وَإِذا رَأَوْا آيَةً يَسْتَسْخِرُونَ (١٤) وَقالُوا إِنْ هذا إِلاَّ سِحْرٌ
الصفحه ٢٧١ : .
وقالوا : ما هذا
الذي تأتينا به من الدلائل إلا سحر واضح ظاهر ، فلا يؤبه به ، ولا ننخدع به.
وتساءلوا منكرين
الصفحه ٣٩٥ : ، وناشده بالرّحم أن يمسك ، وقال حين فارقه : «والله
لقد سمعت شيئا ما هو بالشّعر ولا بالسّحر ولا بالكهانة
الصفحه ٤٦٥ : الْحَقُّ وَرَسُولٌ مُبِينٌ (٢٩) وَلَمَّا جاءَهُمُ الْحَقُّ قالُوا هذا
سِحْرٌ وَإِنَّا بِهِ كافِرُونَ (٣٠
الصفحه ٤٨٢ : المجامل ، وأعرض عما يقولون وعما يتهمونك به من السحر والكهانة ، واصبر
على دعوتهم إلى توحيد الله إلى أن يأتي
الصفحه ٥٨٧ : رَواسِيَ (١) (٢) (٣) (٤)
__________________
(١) رجوع مستبعد.
(٢) مختلط مضطرب بين
وصفه بالشعر والسحر
الصفحه ٥٨٩ : تبليغهم به من قبل هذا الرسول ، فهم في أمر مضطرب مختلط من
دينهم ، يقولون مرة عن القرآن والنبي : ساحر وسحر