الصفحه ٣٣٨ : القرآن الكريم ، ومن
خواصه أيضا أنه قرآن متلو إلى يوم القيامة ، وأنه عربي اللسان ، وغير ذي عوج ، أي
إنه
الصفحه ٣٥٥ :
صلىاللهعليهوسلم ومن يأتي بعدهم ،
تتضمن بيان خواص الألوهية والوحدانية ، وكمال العظمة والسلطان
الصفحه ٤١٩ : ].
هذه الآية الكريمة
نزلت بسبب تخليط قريش في أقوالهم ، من أجل الحروف المعرّبة في القرآن من كلام
العجم
الصفحه ٣٠٧ : إن
أحدهم ليقول : قرأت القرآن كله ، ما يرى للقرآن عليه أثر في خلق ولا عمل.
وفي هذه الآية
اقتضاب
الصفحه ٢٥٠ : في المعنى. والمراد بالآثار : الخطى إلى المساجد.
أصحاب القرية
يتكرر ضرب الأمثال
في القرآن الكريم
الصفحه ٤٥٤ : هذا
القرآن الذي هو من أمر الله عزوجل ، وهو بمثابة الروح حياة للأنفس وإنارتها بعد ظلامها
وجهالتها
الصفحه ٤٨٤ : القرآن أو بمثل بعضه. ثم أقسم
الله تعالى بالقرآن الواضح البيّن الشامل لكل أمور الدين والدنيا والمبين هدى
الصفحه ٥١٧ :
المعنى : إذا تليت
آيات القرآن الواضحة على المشركين ، وصفوا الحق الذي أتاهم وهو القرآن بأنه سحر
الصفحه ٢٧ :
للقرآن والكتب السماوية السابقة : إنما هو رحمة من الله بعباده ، ومن رحمته أنه لا
يعذّب أحدا إلا بعد بيان
الصفحه ١٢٤ :
آيات القرآن أدبر
وأعرض عنها متكبرا متجبرا ، وأصمّ أذنيه عن سماعها ، كأن في كلتا أذنيه ثقلا وصمما
الصفحه ٥٢٨ :
يدركها العقل ،
وإنما نؤمن بما جاء في الخبر الصحيح ، إما من القرآن الكريم وإما من السنة
النبوية
الصفحه ٨٨٦ : بِهِ) (١٦) الآية.
كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، حرصا منه على القرآن الموحى به إليه ، يبادر إلى
الصفحه ٢٨ : والفكر السديد ، فإنهم لما جاءهم الحق الثابت الذي
لا مثيل له : وهو القرآن الكريم والنّبي محمد
الصفحه ٢٩ :
فإن لم يجيبوك عما
قلت لهم ، ولم يتّبعوا الحق ، ولم يؤمنوا بالقرآن وبرسالتك أيها النّبي ، فاعلم
الصفحه ٧٥ : ـ الإيمان
بأصول الأديان : يأمرنا القرآن المجيد أيضا أن نعلن إيماننا برسالة الإسلام
الشاملة التي تعني الخضوع