الصفحه ٢١١ :
تتقدمون عليه.
حوار القادة والأتباع في الآخرة
لم يكن المشركون
الوثنيون في مكة وغيرها يؤمنون بالقرآن ولا
الصفحه ٢١٣ :
أنزل الله على
رسله وبخاصة القرآن الكريم الكتاب الخالد يجعلهم في عداد الخاسرين الذين خسروا
أنفسهم
الصفحه ٢١٧ : بالنبي
: فإذا تليت عليهم آيات القرآن الواضحة الدالة على إثبات التوحيد ، وإبطال الشرك
قالوا : ما هذا الرجل
الصفحه ٢١٨ :
الافتراء ، وليس
لهم دليل أصلا على ما زعموا ، فلم ينزل الله عليهم كتابا قبل القرآن يقرر لهم دينا
الصفحه ٢٢٠ :
القرآن ، وما يصنع الباطل شيئا ، والباطل : الكذب والكفر. ونحوه ، استعار له
الإبداء والإعادة ، ونفاهما عنه
الصفحه ٢٣٨ : فَضْلِهِ وَاللهُ يَرْزُقُ مَنْ يَشاءُ
بِغَيْرِ حِسابٍ) [النور : ٢٤ / ٣٧
ـ ٣٨].
ورثة القرآن وجزاء المؤمنين
الصفحه ٢٤١ : الذين اصطفى من عباده لوراثة القرآن ، وهذا منهج القرآن
في الغالب ، لتتضح الصورة من خلال المقارنة والعظة
الصفحه ٢٥١ : ].
المعنى : اضرب يا
محمد مثلا في الغلو والكفر لقومك بأهل قرية هي أنطاكية في رأي ابن عباس ، حين أرسل
الله
الصفحه ٢٦٢ : لم تتوافر لديهم الفرصة
الكافية للبحث والنظر والعمل.
صفة الرسالة النبوية
ركّز القرآن
الكريم في
الصفحه ٢٦٣ :
القرآن شعرا ،
والشعر : كلام موزون بقواف معينة ، ولم يعلّم الله نبيه الشعر ، ولا حاجة له به ،
وكان
الصفحه ٢٩٩ : ].
افتتحت سورة (ص)
بهذا الحرف للتنبيه لما يأتي بعدها ، وللتحدي وإثبات إعجاز القرآن بأنه متكون من
أمثال هذا
الصفحه ٣٠٠ : الوحي والدين السماوي.
وأما النبوة :
فأنكروا نبوة محمد قائلين : كيف ينزل القرآن على محمد دوننا ، ونحن
الصفحه ٣١٩ : ودعايتهم للفساد والإفساد.
التصديق بالقرآن والتكذيب به
أخبر الله تعالى
في كتابه عن أسباب الدعوة إلى
الصفحه ٣٢٤ :
تفسير سورة الزّمر
تنزيل القرآن وغاياته
تفضل الله تعالى
على عباده بأعظم هدية وأكرم منحة خالدة
الصفحه ٣٥٣ : أن يسلك الإنسان طريق الغفلة والمعصية ، وهذا هو
المعنى المقصود ب (أحسن) وليس معناه أن بعض القرآن أحسن