الصفحه ٩٤ : ، والنقمة أمام النعمة ،
والعذاب قرين الرحمة ، وكل واجهة من هذه الواجهات تأكيد لحرّية الإنسان ، وتقرير
الصفحه ٩٦ : الإيمان ، وكيفية ارتباط الحياة الدنيوية
بالحياة الأخروية ، وما أكثر هذه الأمثلة في القرآن الكريم ، ومنها
الصفحه ٩٩ : والاعتقاد الفاسد ، وقد عمل القرآن الكريم على تبصيرهم وتوعيتهم ،
وتحذيرهم ، وإنقاذهم من وهدة الضلال ، كما
الصفحه ١٠١ : العقائد والأديان.
الإسلام دين الفطرة والتوحيد
وجّه القرآن
الكريم الناس إلى ما يصلحهم وينفعهم ، وينسجم
الصفحه ١١٢ : المعنى في القرآن الكريم ، مثل قوله
تعالى : (قالَ مَنْ يُحْيِ
الْعِظامَ وَهِيَ رَمِيمٌ (٧٨) قُلْ
الصفحه ١١٤ : اليأس من استجابتهم للإسلام والقرآن ، بسبب
موقفهم المعاند وآرائهم العنيدة ، واستكبارهم عن الإذعان للحق
الصفحه ١٢٢ : القرآن
الكريم العالم المؤمن كله بأن يكونوا من أهل الإحسان في النية والقول والعمل ،
فبالنية يتحقق الإخلاص
الصفحه ١٢٥ : السماوات والأرض
يتكرر في القرآن
الكريم إيراد الأدلة والبراهين الحسية المشاهدة على إثبات قدرة الله تعالى
الصفحه ١٣٢ : القرآن الكريم أهل
الشرك على شركهم ، مع مشاهدتهم دلائل التوحيد عيانا وحسا في عالم السموات والأرض ،
وتسخير
الصفحه ١٣٣ : ، إنما هو من الله
المسخّر والمالك. لذا نبّه القرآن المشركين لهذا ، قائلا لهم : ألم تعلموا أيها
المشركون
الصفحه ١٣٤ :
الصحيحة ، وإلى العمل بكلام الله تعالى في القرآن المجيد ، حتى لا يفجأهم القدر
والموت ، ويصادمهم يوم القيامة
الصفحه ١٣٧ :
دلائل القدرة الإلهية
ـ ١ ـ
الخلق والبعث والعلم الشامل
ناقش القرآن
الكريم المشركين في
الصفحه ١٤٧ : صلىاللهعليهوسلم ، وإنكار البعث أو اليوم الآخر ، فتصدى القرآن الكريم لهذه
المواقف الباطلة ، فأثبت لهم توحيد الله من
الصفحه ١٥٢ : .
إن القرآن الكريم
هدى ورحمة ، لما فيه من بيان سابق قبل المفاجأة بألوان العقاب أو العذاب في الآخرة
الصفحه ١٦٦ : الهزيمة المنكرة والخيبة والفشل ، وقد سجل
القرآن العظيم هذه الأحوال المتباينة ، وذلك في الآيات الآتية :