الصفحه ٤١ : قَبْلِهِ مِنَ الْقُرُونِ مَنْ هُوَ
أَشَدُّ مِنْهُ قُوَّةً وَأَكْثَرُ جَمْعاً وَلا يُسْئَلُ عَنْ ذُنُوبِهِمُ
الصفحه ٤٥ : موازين الحساب واضحة ، والنهاية مؤكدة ومعروفة ، لذا كان القرآن الكريم
خير واعظ ، وأخلص ناصح ، يبين الأشيا
الصفحه ٤٧ : تتعلق بنبوة نبيّنا :
(إِنَّ الَّذِي فَرَضَ
عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لَرادُّكَ إِلى مَعادٍ قُلْ رَبِّي
الصفحه ٤٩ :
الوحي الإلهي
والقرآن المبين إليك ، إلا برحمة من الله وفضل ، لنفع جميع العباد ، وبناء عليه
تكون
الصفحه ٥٠ : القرآن
المتكون من هذه الحروف ، ومع ذلك لا يستطيع العرب الإتيان بمثله ، تحدّيا لهم
الصفحه ٥٥ :
القرآن : ارجعوا عن دينكم إلى ديننا ، واتّبعوا طريقنا ومنهجنا في التدين ، ونحن
نتحمّل عنكم آثامكم إن كانت
الصفحه ٥٧ : رافضين
لدعوة النّبي محمد صلىاللهعليهوسلم ، مكذّبين له ، مفترين على دعوته وعلى القرآن وعلى
المؤمنين
الصفحه ٥٨ : عليهالسلام
من أعظم قصص
القرآن الكريم : قصة نوح وإبراهيم عليهماالسلام ، أما نوح عليهالسلام فهو أبو البشر
الصفحه ٦٣ : ـ
هي جعل النبوة وكتب التوراة والزبور والإنجيل والقرآن ، في ذرّية إبراهيم الخليل عليهالسلام ، فكانت
الصفحه ٦٦ : إسحاق ، ونصرة لوط عليهماالسلام.
فلما أخبروا
إبراهيم بإهلاك قرى قوم لوط على ظلمهم ، أشفق إبراهيم
الصفحه ٦٧ : بسبب ظلمهم وتجاوز الحدّ بالبغي والعناد ، وهذا
ما دوّنه القرآن الكريم عبرة لقريش وأمثالهم ، فقال الله
الصفحه ٦٨ : ، دمّرت ديارهم وأبادتهم.
وأما قبيلة ثمود :
فكانوا يسكنون في الحجر قريبا من وادي القرى ، بين الحجاز
الصفحه ٧٨ : بشريعة القرآن
الكريم والنّبي العدنان ، في كل زمان ومكان إلى قيام الساعة ، ليتصل
الصفحه ٨٧ : :
هذه حروف مقطعة للتنبيه على ما يأتي بعدها ، ولتحدّي العرب بمجاراة القرآن
ومعارضته ، مع أنهم فصحاء العرب
الصفحه ٩٣ : لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ) [السّجدة : ٣٢ /
١٧]. وقوله تعالى : (فِي رَوْضَةٍ
يُحْبَرُونَ) أي في جنّة