الصفحه ١٣٨ : ،
كزيد بن عمرو بن نفيل ، وورقة بن نوفل ، وبعضهم أيضا معدّ أن يسلم.
ثم أخبر الله
تعالى على جهة الحكم
الصفحه ١٥٨ : ، فذلك أعدل في حكم الله وشرعه ،
وأصوب من نسبة الابن لغير أبيه ، فإن جهلتم آباء الأدعياء ، فهم إخوة في
الصفحه ١٨٢ : ].
ثم عاد البيان
القرآني لتفصيل حكم عدة ومتعة المرأة غير المدخول بها ، بعد بيان عدة زينب المدخول
بها
الصفحه ١٨٤ :
خصوصية للنبي دون المؤمنين هذه خصوصيات للنبي ، وقد علم الله حكم ما أحل من النساء
لبقية المؤمنين من الزوجات
الصفحه ١٨٨ : ء ، وفي ذلك منتهى
التحذير من مخالفة الأمر والنهي الإلهي.
حكم إيذاء النبي والمؤمنين
لقد عظّم الله
تعالى
الصفحه ١٩١ : الشرعي بحدوده المعتدلة وحكم أهل النفاق :
(يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْواجِكَ وَبَناتِكَ وَنِسا
الصفحه ٢١٥ : من يريد من عباده ، ويضيّقه على من يريد ، على وفق ما يجده من الحكمة
السديدة التي لا يدركها سواه
الصفحه ٢١٨ : ، فيتساويان في الحكم والجزاء.
إن وضع المكذبين
لرسول الله مجرد استكبار وعناد ، وهم يعرفون الحق معرفة تامة
الصفحه ٢٢٣ : ، أو معنوية ، كأمن وعلم ، ونبوة
وحكمة ، فلا مانع له ، وما يمنع من ذلك ، فلا يقدر أحد أن يرسله من بعد
الصفحه ٢٤١ :
السعداء ، ويبتعد
عن موجبات جزاء الكافرين الأشقياء ، وليتأكد كل الناس أن القرار الحاسم في الحكم
الصفحه ٢٤٨ : تعالى بالقرآن المحكم بنظمه ومعناه ، ذي الحكمة
البالغة ، بأنك يا محمد لرسول من عند الله ، على طريق قويم
الصفحه ٢٧١ : من أعمال. فأجابتهم الملائكة : هذا يوم الحكم
والقضاء المبرم الذي كنتم تكذبون به في الدنيا ، ويعرف فيه
الصفحه ٢٧٣ : فيكم طغيان وتجاوز الحد في الكفر ، واختياركم طريق الضلال كان منكم.
فوجب علينا وعليكم
حكم ربنا ، ولزمنا
الصفحه ٢٩٣ : شاهدوا خلقهم؟ فمثل ذلك الحكم يحتاج لمشاهدة ، وهم لم
يشاهدوا بدء خلق الملائكة ، فلا دليل لهم على مزاعمهم
الصفحه ٢٩٤ :
حكمهم في غاية
الجور ، فأي شيء يجعل الله مختارا البنات دون البنين؟! ما لكم تتورطون في هذا
الحكم