الصفحه ٥٠٥ : ، وأولئك المشركون عاشوا على المعصية ، إن زعموا ذلك ، ساء
الحكم حكمهم ، وبئس القرار قرارهم.
نزلت هذه الآية
الصفحه ٥٢٦ : : (عارِضاً) وهو الشيء المرئي الطالع عليهم ، فصار في حكم المعلوم.
وتلك الريح تخرب
وتهلك كل شيء مرت به ، من
الصفحه ٥٣٧ : هنا) محكمة مبيّنة لتلك (آية سورة براءة).
ثم بيّن الله حكم
الأسر وتوابعه وهو :
حتى إذا أكثرتم
فيهم
الصفحه ٥٧٦ : فيه إضرار
بأحد ، فتبينوا الحقيقة ، وتثبتوا من الأمر ، ولا تتعجلوا بالحكم حتى تتبصروا في
صحة الخبر
الصفحه ٥٧٨ : يقاتلوا
الطائفة الباغية ، حتى ترجع إلى حكم الله وترك البغي ، ويكون القتال بالسلاح وغيره
، يفعل الوسيط ما
الصفحه ٦٤٣ :
وهذه الأنباء وما
فيها من عبرة وعظة وهداية : حكمة بالغة كاملة ، قد بلغت منتهى البيان ، ليس فيها
الصفحه ٦٤٦ : حاضرة في النفس. وهي تعداد نعم الله تعالى في أنه يسّر الهدى.
والحكمة من تكرار
: (وَلَقَدْ يَسَّرْنَا
الصفحه ٧١١ : في أصول الفقه : حمل المطلق على المقيد ،
بسبب الاتّحاد في السبب بين القتل والظّهار ، فيتّحدان في الحكم
الصفحه ٧٢٨ : ذلك بإذنه ، وليخزي الفاسقين من بني النضير.
حكم الفيء (أموال الأعداء)
ترتب على إجلاء
بني النضير من
الصفحه ٧٥٧ : ،
القوي في سلطانه وقدرته ، الغالب القاهر الذي لا يغلبه غالب ، البالغ العزة
والحكمة ، المتقن في تدبيره
الصفحه ٧٥٨ : التمكين لأمّة الإسلام في الأرض ،
وهو ذو الحكمة البالغة في شرعه وقدره ، وأفعاله وأقواله ، وتدبير خلقه
الصفحه ٩٢٣ : ويحصّل.
ويأتي الحكم
الفاصل في الخلائق بعدئذ ، فأما من طغى (أي تجاوز الحدود التي ينبغي للإنسان أن
يقف
الصفحه ٧ : منه ، من ذهاب ملكهم ، وهلاكهم على يد مولود من بني
إسرائيل ، وقد أنفذ الله أمره ، وحقّق حكمه ، بأن جعل
الصفحه ١٢ : ربّه عزوجل قائلا : يا ربّ ، اعصمني من الخطأ ، بسبب ما أنعمت علي ،
من الحكمة والمعرفة بالملّة القويمة
الصفحه ١٤ :
أن تكون من أهل
الصلاح والإصلاح الذين يفصلون في خصومات الناس بالحسنى والحكمة ، والموضوعية