الصفحه ٧٥٦ : السّنة الشريفة التي هي الحكمة والميزان ، وسميت السّنة
حكمة ، وهي سداد القول وصواب العمل ، ووضع ذلك في
الصفحه ١١ : : ثلاثين ، آتاه الله الحكم ، أي الحكمة ، والعلم : المعرفة
بشرع إبراهيم عليهالسلام ، وكما فعل الله ذلك
الصفحه ٧٢٩ : (١٠))
(١) (٢) (٣) [الحشر : ٥٩ / ٦ ـ
١٠].
هذا حكم قسمة
الفيء ، وإعلام أن ما أخذ من بني النضير ومن فدك
الصفحه ٥١ : محمد صلىاللهعليهوسلم ، موجود حكمها بقية الدهر.
وسببها الخاص
إيناس المؤمنين الأولين الذين تعرّضوا
الصفحه ١٢٧ :
ـ ١ ـ
الشكر لله والتحذير من الشرك ومن عقوق الوالدين
إن فساد عقائد
المشركين يرشد إليه العقل السديد والحكمة
الصفحه ١٢٨ : آتَيْنا
لُقْمانَ الْحِكْمَةَ أَنِ اشْكُرْ لِلَّهِ وَمَنْ يَشْكُرْ فَإِنَّما يَشْكُرُ
لِنَفْسِهِ وَمَنْ
الصفحه ١٦٠ : بالمدينة توارث في صدر الإسلام بهذين الوجهين :
الهجرة والنصرة.
لكن إذا ذهب
الميراث بالتآخي ، بقي حكم
الصفحه ٣٠٦ :
المخلوقات عبثا لا حكمة فيه ، أو لهوا ولعبا ، وإنما خلق ذلك للدلالة على قدرته
العظيمة ، ومن أجل العمل فيهما
الصفحه ٥٠٣ :
وقوله : (ثُمَّ إِلى رَبِّكُمْ تُرْجَعُونَ) معناه : أنكم جميعا معشر الخلائق ترجعون إلى قضائه وحكمه
الصفحه ٥٥٤ : من الدول أو أنظمة الحكم الأخرى ؛ ليصير
لهم وجود قانوني دولي ، فيصبح التعامل معهم والتبادل وإبرام
الصفحه ٥٧٢ : بالله ورسوله لا تتقدموا بقول أو حكم قبل حكم الله
__________________
(١) أي لا تتقدموه
ولا تسبقوه
الصفحه ٥٧٩ : الفئة
الباغية عن بغيها ، ورضيت بأمر الله وحكمه ، فعلى المسلمين أن يعدلوا بين
الطائفتين في الحكم
الصفحه ٧٤٣ : ذلك أمر النساء بهذه الآية ، وحكم بأن المهاجرة
المؤمنة لا تردّ إلى دار الكفر ، بل تبقى عند المسلمين
الصفحه ٨١٩ : الله تعالى
وجود أي دليل عقلي أو نقلي على هذا الزعم فيما يلي :
ـ كيف تظنون ذلك ،
وكيف تحكمون هذا الحكم
الصفحه ١٠ : يعلمون حكم الله في أفعاله ، أي حكمته وتدبيره.
خطأ موسى عليهالسلام
قضى موسى عليهالسلام عهد الشباب في