الصفحه ٤٦٥ : الشيطان ويتلهون بمتاع
الدنيا عن كلمة التوحيد ، ويصفون رسول الله صلىاللهعليهوسلم بأنه ساحر كذاب ، منكرين
الصفحه ٩٦٤ : والباطل
، ولم ينزل باللعب واللهو ، فهو جد لا هزل فيه ، وكلام من الله تعالى ليس هو
بالشعر ولا بالسحر ولا
الصفحه ٢٢٠ : .
وقل أيضا أيها
الرسول لأهل الشرك : إن انحرفت عن الهدى ودين الحق ، فإن إثم انحرافي على نفسي ،
وإن وفّقت
الصفحه ٧٨٠ : والترمذي
والحاكم والطبراني عن كعب بن عياض قال : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : «إن لكل أمّة فتنة
الصفحه ٦٢٢ :
، والمنون : الدهر ، لأنه يقطع الأجل ، وهذا إنكار من الله عليهم باتهامهم الرسول
مما ليس فيه ، ثم هددهم الله
الصفحه ٥٦٧ : الحديبية
بين سهيل بن عمرو مفاوض قريش ، وبين النبي صلىاللهعليهوسلم ، على أن يعود الرسول عنهم ، ويعتمر من
الصفحه ٤٦٦ : الدائمة في ذريته ، يقتدي به فيها من هداه الله تعالى منهم ،
ورجاء أن يرجع إليها من أشرك منهم كأهل مكة
الصفحه ٥١٧ : ، وأوضح ما جاء من عند الله عزوجل.
ثم أكد الله خسارة
المشركين ، فقل أيها الرسول لهم : أخبروني إن كان هذا
الصفحه ٥٧٣ : ـ كما روى
البخاري والترمذي وغيرهما ـ لما قدم وفد بني تميم ، فقال أبو بكر رضي الله عنه :
يا رسول الله
الصفحه ٩٢٥ :
تفسير سورة عبس
المساواة في الإسلام
وعظة القرآن
نزلت سورة عبس
المكية بسبب عبد الله بن أم
الصفحه ٥٧٤ : : (إِنَّ الَّذِينَ يَغُضُّونَ
أَصْواتَهُمْ عِنْدَ رَسُولِ اللهِ).
وروى الإمام أحمد
عن مجاهد قال : كتب إلى
الصفحه ٥٥١ : النسائي
والبزار وابن مردويه عن ابن عباس رضي الله عنهما : أن هذه الآية (إطاعة الله
والرسول) نزلت في بني أسد
الصفحه ١٧٥ : قَضَى اللهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَنْ يَكُونَ لَهُمُ
الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللهَ
الصفحه ٥٨٢ :
أخطب ، أتت رسول
الله صلىاللهعليهوسلم ، فقالت : يا رسول الله ، إن النساء يعيّرنني ، ويقلن لي
الصفحه ٥٦٩ :
الجميع بأن ذلك
يكون في وجهتهم تلك (أي عام الحديبية) ولكن سبق في علم الله أن ذلك ليس في تلك
الوجهة