الصفحه ١٤٥ : ، من طريق إيراد سوابق تاريخية
من سيرة الأنبياء عليهمالسلام ، ومنها ما تعرّض له موسى عليهالسلام من
الصفحه ١٤٦ : أيها
النّبي محمد باختلاف قومك في القرآن ، فلك بمن سلف من الأنبياء قبلك أسوة ، فلا
تحزن ولا تهتم
الصفحه ١٥٣ : صلىاللهعليهوسلم
بعد أن أخبر الله
تعالى في سورة هود بقصص الأنبياء السابقين مع أقوامهم ، ذكر فائدة تلك القصص
الصفحه ١٦٠ : وأبو الأنبياء ، إن ربّك عليم بخلقه وبمن يستحق الاجتباء
والاصطفاء ، فهو أعلم حيث يجعل رسالته ، إنّ ربّك
الصفحه ١٧٤ :
الجسام التي يتعرض لها الأنبياء لا يكاد يوجد له نظير في التاريخ ، فهذا يوسف عليهالسلام يزجّ به في غياهب
الصفحه ١٧٧ :
وإن أهل الحق من
الأنبياء والمصلحين هم المصرّون على توحيد الله وعبادته والتزام منهجه في العبادة
الصفحه ١٨٧ : أساؤوا إليه بإلقائه في البئر ،
فقابل الإساءة بالإحسان ، وهو خلق الأنبياء والأصفياء والأولياء الكرام.
الصفحه ١٨٩ : . وهذا استسلام من يعقوب عليهالسلام وتوكّل عليه ، وذلك موقف الأنبياء النابع من الإيمان
العميق والاطمئنان
الصفحه ١٩٠ : بحكمة وإرادة وعدل.
وصيّة يعقوب لأولاده عند الدخول على حاكم مصر
تظلّ وصايا
الأنبياء وسيرتهم نبراسا
الصفحه ٢٠٢ : عليهالسلام على الأظهر أو الأقرب.
وهذا هو الراجح
بتقدير الله وإرادته وقدرته حيث يطلع أنبياءه على عجائب
الصفحه ٢٠٤ : فصولها ومشاهدها على مدى
طويل ، لتعليم الناس وإرشادهم إلى ضرورة التصديق أولا بأخبار الأنبياء الذين
يخبرون
الصفحه ٢٠٥ : ، أصبحت حقيقة واقعة ، وصحيحة صدقا ؛ فإن رؤيا الأنبياء حقّ ثابت
، فكما أن رؤيا إبراهيم ذبح ولده إسماعيل
الصفحه ٢١١ : أبان الله
تعالى الهدف العام من قصص القرآن الكريم ، فلقد كان في سرد أخبار الأنبياء
المرسلين مع أقوامهم
الصفحه ٢١٧ : متجاوزا مطالبهم ، بأن النبي مجرد
منذر لقومه من العذاب ، وهاد للخير والسداد ، ولكل قوم داعية من الأنبيا
الصفحه ٢٣١ : العاقبة الحسنى هي الظفر بجنان الخلد ، التي يقيم فيها الصالحون
والأنبياء والمرسلون ، يدخلونها هم وصالحو