الصفحه ٦٧٤ : : عن النبي صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «أشد الناس بلاء : الأنبياء ، ثم الصالحون ، ثم
الأمثل فالأمثل
الصفحه ٦٧٨ : دون إذن منك. وهذا تصرف يعدّ خلاف
الأولى من الأنبياء.
فأجاب الله دعاءه
الذي أظهر به الندم والتوبة
الصفحه ٦٨١ : على قدرة الله الباهرة ، فهو سبحانه على كل شيء قدير ،
وإن ذكر مريم هنا وإن لم تكن من الأنبياء فلأجل
الصفحه ٦٨٤ : (١٠٣))
(١) (٢) (٣) (٤) (٥) (٦) [الأنبياء : ٢١ /
٩٨ ـ ١٠٣].
مطلع الآيات : (إِنَّكُمْ وَما تَعْبُدُونَ
الصفحه ٦٨٦ : لَبَلاغاً لِقَوْمٍ عابِدِينَ (١٠٦))
(١) (٢) (٣) (٤) (٥) [الأنبياء : ٢١ /
١٠٤ ـ ١٠٦
الصفحه ٦٨٩ :
احْكُمْ بِالْحَقِّ وَرَبُّنَا الرَّحْمنُ الْمُسْتَعانُ عَلى ما تَصِفُونَ (١١٢))
(١) (٢) (٣) [الأنبياء : ٢١
الصفحه ٧٠١ :
الأنبياء دون
البعض الآخر ، والله تعالى عالم بكل هؤلاء ، يفصل بينهم فصلا قائما على العدل يوم
الصفحه ٧٣٩ : الملائكة رسلا لتبليغ الوحي إلى الأنبياء ، ويختار من الناس رسلا لإبلاغ
الرسالة إلى العباد ، حسبما يشا
الصفحه ٧٤٠ : يستحق اختياره للرسالة ،
فقوله : (وَمِنَ النَّاسِ) هم الأنبياء المبعوثون لإصلاح الخلق ، الذين اجتمعت لهم
الصفحه ٧٥٥ : الصعاب.
إن في هذا الصنيع
: وهو إنجاء المؤمنين ، وإهلاك الكافرين ، لدلالات نيرات واضحات على صدق الأنبيا
الصفحه ٧٥٧ : دعوته.
وتأكد صدق
الأنبياء على مدى التاريخ بآثارهم الطيبة ، في غرس شجرة الإيمان في القلوب ،
وإهلاك
الصفحه ٧٦١ : : ٢٣ /
٤٢ ـ ٤٤].
هذه الآيات إجمال
لقصص ثلّة رفيعة من الأنبياء والمرسلين ، وهم صالح ولوط وشعيب وغيرهم
الصفحه ٧٦٢ : عليهمالسلام
هذه أنباء مهمة عن
ثلّة أو كوكبة أخرى من كبار الأنبياء والرسل : وهم موسى وهارون وعيسى
الصفحه ٧٦٣ : البيان
القرآني سرد أخبار فئة عليا من الأنبياء ، بحسب الترتيب الزمني ، وهنا يخبر الله
تعالى أنه أرسل موسى
الصفحه ٧٦٨ : السماوات والأرض وخلق الإنسان والحيوان والنبات ، وأما
الآيات الدينية القرآنية : فهي المتعلقة بأخبار الأنبيا