الصفحه ٦٠٣ : ، مفضّلين الآخرة على الدنيا ، والحق على الباطل. وقوله : (بِرَبِّ هارُونَ وَمُوسى) بتقديم (هارون) قبل (موسى
الصفحه ٧٤٠ : ، فلا يخفى
عليه شيء من أمورهم ، وقوله تعالى : (يَعْلَمُ ما بَيْنَ
أَيْدِيهِمْ وَما خَلْفَهُمْ) عبارة عن
الصفحه ١٣٩ : كل
أمة ، يحملون راية العذاب ، كما جاء في قوله تعالى : (لِكُلٍّ ضِعْفٌ
وَلكِنْ لا تَعْلَمُونَ
الصفحه ٢٩٠ : عمله. وفي تفسير الأبواب السبعة قولان : قول : إنها سبع
طبقات ، بعضها فوق بعض ، وتسمى تلك الطبقات
الصفحه ٤٠٨ : :
أولا ـ ألا تقول
لهما أفّ : وهي كلمة تضجر وتبرم ، فلا تسمعهما أدنى مراتب القول السيئ ، بتوجيه
كلمة إيذا
الصفحه ٤٤٦ :
أبي هريرة عن
النبي صلىاللهعليهوسلم في قوله تعالى : (وَقُرْآنَ الْفَجْرِ
إِنَّ قُرْآنَ
الصفحه ٥٧٣ : بما يشاء ، وحكمه عادل
عدلا مطلقا ، لا يشوبه شيء من الظلم ، ولكن الناس أنفسهم يظلمون ، وقوله سبحانه
الصفحه ٨٢٥ :
والثاني : يقتضي
حالها في الدنيا من أنها في غاية الضلال والغمّة التي مثالها تناهي الظلمة في قوله
الصفحه ٩٤ :
وقتا من الزمان عن
بعض الكفار ، بحسب توعّد الله إياهم ، بادر إلى القول استهزاء وتكذيبا : ما يحبس
الصفحه ١٠٧ :
، ومنه قوله تعالى : (وَجادِلْهُمْ
بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ) [النّحل : ١٦ /
١٢٥]. وأما الجدال المذموم أو
الصفحه ١٤٢ : وتحذير من سوء عاقبة الظلم في الدين والانحراف عن
مقتضى اليقين بالله تعالى. وقوله تعالى : (وَهِيَ ظالِمَةٌ
الصفحه ٢٣٨ :
أَمْ تُنَبِّئُونَهُ بِما لا يَعْلَمُ فِي الْأَرْضِ أَمْ بِظاهِرٍ مِنَ الْقَوْلِ
بَلْ زُيِّنَ لِلَّذِينَ
الصفحه ٢٣٩ : ) وألف الاستفهام ، على مذهب سيبويه.
بل أتسمّونهم
شركاء بظنّ ظاهر أجوف من القول أنهم ينفعون ويضرّون ، أم
الصفحه ٣٢٤ : تُوعَدُونَ (٣٠)) [فصّلت : ٤١ / ٣٠].
وقوله تعالى : (الَّذِينَ تَتَوَفَّاهُمُ الْمَلائِكَةُ
طَيِّبِينَ) عبارة
الصفحه ٣٦١ : قوله تعالى : (وَجِئْنا بِكَ
شَهِيداً عَلى هؤُلاءِ) يراد بهؤلاء : الأمة التي أرسل لها نبينا