الصفحه ٨٥٤ :
التغيظ ، لشدة
التهابها ، وصوت الزفير : وهو صوت ممدود كصوت الحمار المرجّع في نهيقه ، والتغيظ
الصفحه ٧١٧ :
رسول الله فيما بلّغهم ، وحذرهم وأنذرهم ، وكل ما جاءهم به من عند الله عزوجل.
روي أن قوله تعالى
الصفحه ٧٢٠ : علاج أمراض الشعوب والأمم ،
فالعقلاء : هم الذين يتأملون بما حدث ، ويفكّرون بما وقع ، ويدرسون الأسباب
الصفحه ٧٢٣ :
والتخويف ، تتضمن التبشير بالجنة والترغيب ، لفتح باب الأمل أمام المقصرين ،
وتدارك أخطاء الماضي ، وعلاج
الصفحه ١٦١ :
إسحاق : فديته على قول ضعيف بالذّبح العظيم ، مضافا ذلك كله إلى النّبوة.
مؤامرة إخوة يوسف
إن ضعف
الصفحه ٥٢٧ : إنجاب الولد ، لا لمصلحة دنيوية ، وإنما من أجل وراثة
النبوة والعلم الإلهي ، والتخوّف من العصبات غير
الصفحه ٨٠٣ :
(إِنَّ الَّذِينَ جاؤُ
بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِنْكُمْ لا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَكُمْ بَلْ هُوَ خَيْرٌ
الصفحه ٣٠٨ : .
وتدلّ الآية على
أن علاج ضيق الصدر ، وتفريج الهموم والكروب والمصائب : هو التسبيح ، والتقديس ،
والتحميد
الصفحه ٧٩٧ : لألوان الاعتداءات والجنايات المختلفة ، بل ويمهد للإصابة بأخطر الأمراض
الفتاكة التي لا علاج لها ، ومنها
الصفحه ٩٢٢ : متمكّن
في قلوبهم ، فلا ينفعهم في اقتلاع الكفر من نفوسهم أية وسيلة من العلاج والإصلاح.
ثم زاد الله الأمر
الصفحه ١٦٤ : الذِّئْبُ وَنَحْنُ
عُصْبَةٌ إِنَّا إِذاً لَخاسِرُونَ (١٤) فَلَمَّا ذَهَبُوا بِهِ وَأَجْمَعُوا أَنْ
الصفحه ٥٢٩ :
خفت أقاربي
العصبات من بني العم ونحوهم إهمال أمر الدين وتضييعه من بعد موتي ، فطلبت ولدا
نبيا من
الصفحه ٧٣٤ : من الأحقاد والبغضاء ، والحسد
والعصبية ، فإن لم يتحقق هذا كان الحساب عسيرا ، والحكم بين العباد يوم
الصفحه ٦٦٢ : : الأولى : قوله (بَلْ فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ هذا) فلو كانت الأصنام تعقل ، أو تتمكن من حماية نفسها وغيرها
الصفحه ٥٦٨ : إذا قال : لا إله إلا الله ، وعمل الصالحات. وقوله سبحانه : (أَطَّلَعَ الْغَيْبَ) إشارة إلى أن الحصول