الصفحه ٧٧٢ :
إلى تصديق رسولهم النبي العربي الهاشمي.
٣ ـ وهم عرفوا من
سيرة هذا النبي قبل البعثة أنه الصادق الأمين
الصفحه ٣٨٦ : الموقف من المخاطبين متسما بالعناد وركوب الرأس ،
والتأثر بالأهواء والمصالح أو لعوامل أخرى كالتبعة إلى سيد
الصفحه ١٤٥ : صدود وإعراض قومه عن دعوته ، فلا يعظم عليك أيها النّبي
أمر من كذّبك ، فهذه هي سيرة الأمم ، فقد جاء موسى
الصفحه ٤١٣ : ، لأنه نهى عن قتل الأولاد.
جاء في الصحيحين
من حديث ابن مسعود : «قلت : يا رسول الله ، أي الذنب أعظم؟ قال
الصفحه ٦٩٨ : ، فهل من تفكير بإيمان صحيح ، وهل من مسعى حميد نحو الطاعة ، والفرار من
المعصية؟
مناقشة اليائس من النصر
الصفحه ٧٧٤ : إلى الطريق المستقيم ، والدين القيم الصحيح ، وهو الإسلام ، من أجل تحقيق
العزة والسيادة ، وتوفير الخير
الصفحه ٢٦ :
بعد التعّرض لها ،
فالله تعالى هو الذي يمكّن الناس من السير وتجاوز المسافات في البر والبحر بوسائط
الصفحه ٧٢٦ : ورسوله وهم أصحاب النبي محمد صلىاللهعليهوسلم : أن ما أوحيناه إليك أيها النبي هو الحق الثابت الصحيح من
الصفحه ٣٦٣ : صلىاللهعليهوسلم. وروى ابن جرير أيضا : أن الآية نزلت في بيعة النبي صلىاللهعليهوسلم ، كان من أسلم ، يبايع على
الصفحه ٥٥ :
وغيره عن ابن عباس
قال : قال رجل : يا رسول الله ، من أولياء الله؟ قال : «الذين إذا رؤوا ذكر الله
الصفحه ٥٧١ : ، مراكبهم من نور ،
من مراكب الدار الآخرة.
(وَنَسُوقُ
الْمُجْرِمِينَ إِلى جَهَنَّمَ وِرْداً (٨٦)) أي ونحمل
الصفحه ٢١١ : عن الإيمان بالنّبي صلىاللهعليهوسلم وبدعوته ، وبما أنزل الله من القرآن المجيد ؛ لأن في قوله
تعالى
الصفحه ٧٨١ : منه ، لأنه صاحب
السلطان الأعظم ، والمهيمن الأكبر ، والسيد المطلق في الأكوان.
وكلمة (مَنْ بِيَدِهِ
الصفحه ١٥٥ : عليها
من كفركم ، وافعلوا ما تريدون من إيقاع الشّرّ بي ، فنحن أيضا عاملون على طريقتنا
ومنهجنا وهو الإيمان
الصفحه ٣٣١ :
الصحيح في سبب
نزول هذه الآية : (وَالَّذِينَ هاجَرُوا
..) في المهاجرين إلى أرض الحبشة في المرحلة