الصفحه ٩٨ : ، فهل أنتم أيها البشر منقادون خاضعون لأمر الله وحكمه ، وهل أنتم أيها
المسلمون مخلصون في تدينكم وعبادتكم
الصفحه ٩٩ :
ذلك ، فمنهم مضيّق عليه ، ومنهم موسّع له ، ثم حكم عليهم بأنهم لا يحصل لهم يوم
القيامة إلا النار ، ولا
الصفحه ١٠١ : الافتراء على الله تعالى ، ومعنى الآية : لا أحد أشد ظلما ممن
افترى الكذب على الله تعالى في صفته أو حكمه أو
الصفحه ١٠٩ : قومك ودفع العذاب بشفاعتك ، فقد وجب
عليهم العذاب ، وتم الحكم عليهم بالإغراق.
وبدأ نوح عليهالسلام بصنع
الصفحه ١٢٦ : تكون هي أساس الحكم هنا ، لأن تواطؤ قبيلة ثمود وأمرهم أشقاها بعقر الناقة دليل
على الإصرار على الكفر
الصفحه ١٣٠ : إهانة لي ، أليس منكم رجل ذو رشد
وحكمة وعقل وخير ، يرشد إلى الطرق القويم.
__________________
(١) من
الصفحه ١٣٤ : قوم إن كنت على بصيرة من ربي فيما أدعو إليه ،
ورزقني منه رزقا حسنا ، وهو النّبوة والحكمة ، ولا أنهاكم
الصفحه ١٤٦ : . والكلمة من ربك هنا : عبارة عن الحكم والقضاء.
وقوله تعالى : (لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ) أي لفصل بين المؤمن
الصفحه ١٦٧ : ،
__________________
(١) لا يغلبه شيء.
(٢) منتهى القوة
والجسم وهو سنّ الأربعين.
(٣) نبوة وحكمة : وهي
الفهم ومعرفة الأسرار.
الصفحه ١٧١ : الأخذ بالقرائن والأمارات في القضاء والحكم ، ولما كانت القرينة في صالح يوسف
وأنه بريء وتحقق الزوج من كذب
الصفحه ١٧٥ : إِنِ الْحُكْمُ إِلاَّ لِلَّهِ أَمَرَ أَلاَّ تَعْبُدُوا
إِلاَّ إِيَّاهُ ذلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ
الصفحه ١٨٣ : ومنزلة ، وموضع ثقة وأمانة ، تؤتمن على كل شيء في شؤون الحكم
وإدارة البلاد.
فقال يوسف للملك :
اجعلني أيها
الصفحه ١٩٠ : عَنْكُمْ مِنَ اللهِ مِنْ شَيْءٍ إِنِ الْحُكْمُ إِلاَّ لِلَّهِ عَلَيْهِ
تَوَكَّلْتُ وَعَلَيْهِ
الصفحه ٢٠٧ : الملك والسلطة ،
والنّبوة ، وأنعم عليه بنعم كثيرة نقلته من السجن والبئر إلى عزّة الإدارة والحكم
والسلطة
الصفحه ٢٢٠ : إيقاع العذاب بالناس في أي زمن ومكان ، فليس من
الحكمة والمصلحة في شيء استعجال العذاب ، فلكل أجل كتاب