الصفحه ٦٧٠ : ، منها الحكم والقضاء
بين الناس ، والعلم والمعرفة السديدة ، وعزة النفس وقوة الإرادة ، ووسائل الكسب
الشريف
الصفحه ٥١٦ : بأمر الله وإرشاده وإلهامه ؛
لأن الاعتداء على المال والنفس والقيام بإصلاح الجدار مجانا ، إنما كان بدليل
الصفحه ٦٤٧ : سلطانه ، عن طريق دوران
الأرض حول نفسها وحول الشمس ، ودوران القمر حول الأرض ، والشمس والقمر كل منهما
يدور
الصفحه ٩٥٥ : الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ ما فِي الْأَرْحامِ وَما
تَدْرِي نَفْسٌ ما ذا تَكْسِبُ غَداً وَما تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ
الصفحه ٧٩ : . فليس لنفس أن تؤمن
إلا بمراد الله وتوفيقه ، أو بقضائه وقدره ، والنفس مختارة في الدخول في الإيمان
اختيارا
الصفحه ٩٧ : : افترى محمد القرآن واختلقه من عند
نفسه. والافتراء أخصّ من الكذب ، فهو الزعم بما ليس موجودا أصلا. فإن كان
الصفحه ١٦٧ : المستقي المدلي
مبشّرا نفسه وقومه : يا بشارتنا العظمى ، يا بشراي ، هذا غلام ، وكان يوسف يومئذ
ابن سبع سنين
الصفحه ٢٠٠ : الظّن القوي أنه
يوسف.
فخاطبوه مستفهمين
استفهام تقرير وتثبّت ومعرفة : (أَإِنَّكَ لَأَنْتَ
يُوسُفُ) فقد
الصفحه ٢٣٤ : وتهدأ
، وتلتزم باليقين ويستقرّ فيها الإيمان الكامل ، وتفيض بنور الإيمان ، وتشعر براحة
النفس.
إن هؤلا
الصفحه ٤٠٠ : والأعوام ، والتعرف على المصالح
في الدورات الزراعية ، وتحديد الآجال والأعمار ، والديون والمعاملات ، ومعرفة
الصفحه ٥١١ : ،
وقعت أحداث غريبة ثلاثة ، لا تنسجم مع أصول المعرفة والشريعة الموسوية ، مما جعل
موسى عليهالسلام يستنكر
الصفحه ٩٤٦ : تهتدي إلى الحقّ والصواب ومعرفة عرشها ، أو تكون غير مهتدية إليه
، وعاجزة عن التأكّد منه؟!
فلما قدمت
الصفحه ٣١٠ : قوله سبحانه : (لا إِلهَ إِلَّا أَنَا) معرفة الحق لذاته ، وأما المراد من قوله تعالى : (فَاتَّقُونِ) فهو
الصفحه ٤٤٠ : حقائق الأشياء ، ويهتدون به إلى
جميع المنافع المادية ، وإلى معرفة اللغات ، والتمييز بين الخير والشر
الصفحه ٤٨٣ :
عدد أهل الكهف ومدة نومهم
كان حال أصحاب
الكهف مثار تساؤلات عديدة ، وجدال وتنازع حول عددهم ومعرفة