الصفحه ٢٣٠ : : يصبر
العاقل الرشيد على طاعة ربّه ، واجتناب معصيته ؛ لأن في الطاعة عزّ النفس ونجاتها
، وفي المعصية
الصفحه ٢٦٧ : ) [الحديد : ٥٧ / ١٥]
وقوله سبحانه : (وَاتَّقُوا يَوْماً
لا (تَجْزِي نَفْسٌ عَنْ
نَفْسٍ شَيْئاً وَلا يُقْبَلُ
الصفحه ٣٦٩ :
وجوه الراحة
المختلفة ، من رزق حلال طاهر ، وسعادة غامرة ، وطمأنينة نفس ، وهدوء بال ، ورضا
وقناعة
الصفحه ٣٩٩ : نفع الهداية لنفسه ،
ومن تنكر للحق وسلك طريق الشر ، كان وبال الضلال على نفسه ، فالمسئولية شخصية ،
ولا
الصفحه ٤٠٨ : الإنسان نفسه مع
أبويه في حال ذلّة ، في أقواله وسكناته ونظره ، من غير حملة أو نظرة غاضب ، رحمة
بهما وشفقة
الصفحه ٤١٣ : الله تعالى
قتل النفس المعصومة المصونة إلا إذا وجد حق أو مسوغ للقتل ، وهو أي الحق ما فسّره النبي
الصفحه ٤٦٥ : خاشع ، ونفس خاضعة ذليلة لله عزوجل ، يظهر منها معنى العبودية الخالصة لرب العزة ، ويتجلى بها
استحضار عظمة
الصفحه ٤٩٣ :
الهنيء في الدنيا
، لم يكن إلا لكرامة يستوجبها في نفسه ، فإن كان ثمّ رجوع أو بعث كما يزعم صاحبه
الصفحه ٥٣٤ : القيامة وعذابه.
قال سفيان بن
عيينة : أوحش ما يكون المرء في ثلاثة مواطن : يوم ولد ، فيرى نفسه خارجا مما
الصفحه ٥٧٧ : ، والصفات العليا ، الإله الواحد الأحد ، العالم بالسر والعلن ،
وبما هو أخفى من السر : وهو حديث القلب والنفس
الصفحه ٥٨١ : قائمة لا محالة ،
وكائنة لا بد منها ، أكاد أخفيها من نفسي ، فكيف يعلمها غيري ، فاعمل لها الخير ،
من عبادة
الصفحه ٦٠٦ :
ما بينهم ، قالوا : يا رسول الله ، تلك منازل الأنبياء؟ قال : بلى ، والذي نفسي
بيده ، رجال آمنوا بالله
الصفحه ٦١٩ : : كان النبي صلىاللهعليهوسلم إذا نزل عليه جبريل بالقرآن ، أتعب نفسه في حفظه ، حتى يشق
على نفسه ، فيخاف
الصفحه ٦٤٤ : ، أي مع الله ، كإبليس الذي دعا إلى عبادة نفسه
، وفرعون الذي ادعى الألوهية والربوبية ، فجزاؤه الحتمي
الصفحه ٦٦٢ : : الأولى : قوله (بَلْ فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ هذا) فلو كانت الأصنام تعقل ، أو تتمكن من حماية نفسها وغيرها