الصفحه ٥٠٥ : ، ولا هو من منهاج أحد من أهل العلم والمعرفة ، أو
عقلاء البشر وإن لم يكونوا علماء. وقوله تعالى
الصفحه ٥٠٨ : والمعرفة ، فلم تتفتح قلوبهم لنور الهداية القرآنية ، وأصاخوا السمع
والأذن لآيات الله الكونية والحياتية
الصفحه ٥٢٢ : المعرفة ، من مشاهدة آيات الله بالأبصار ،
ويعرضون عن سماع الأدلة المذكورة في كتاب الله تعالى.
ثانيا
الصفحه ٥٧٥ : المؤمنين أهل
الصلاح والتقوى والعمل الصالح. وطريق الصلاح والاستقامة : هو اتباع منهج القرآن
وحكمه ، ومعرفة ما
الصفحه ٦٣٨ : معرفة الخالق لها ، ولمنافع أخرى دنيوية ، وليجزي الذين أساؤوا
بما عملوا ، ويجزي الذين أحسنوا بالحسنى
الصفحه ٦٥٤ : المحرّم
، ومعرفة الحق ، فإذا لم يتحقق هذا الغرض ، فلا فائدة في السماع.
ولئن مسّ أو أصاب
هؤلاء المكذبين
الصفحه ٦٦٨ : : فقد آتاه الله تعالى النبوة والحكمة (وهي ما يجب فعله)
والعلم والمعرفة ، والحكم : وهو حسن الفصل في
الصفحه ٦٧٤ : وعشرون رسولا تجب معرفتهم تفصيلا ، والإيمان
بهم عن علم ومعرفة ، وهم جميعا كانوا المثل الأعلى للأمم
الصفحه ٦٨٩ : إنذاراتي ، وأردت أن تشاركوني في معرفة ما
عندي من الخوف عليكم من الله تعالى.
وأعلمكم بأنني لا
أعرف وقت
الصفحه ٧٢٠ :
الاتعاظ بإهلاك الأقوام الغابرين
إن معرفة أحداث
التاريخ وتحليل الوقائع والأسباب له فائدة كبري في
الصفحه ٧٧٢ : ، والمعنى : ألم يعرفوه صادقا مدة عمره ، ولم ينكروا
قط وجه هذه المعرفة لمحمد صلىاللهعليهوسلم.
٤ ـ وأكثر
الصفحه ٧٧٨ : والأخروية
، وخص الله تعالى هذه النعم الثلاث بالذكر ، لأنها مفاتيح المعرفة ، وطرق
الاستدلال بها على وجود الله
الصفحه ٨١٣ : ، واستراق السمع ، ومعرفة الأسرار.
يتبين من هذه
الآية أنها تشتمل على حكمين :
الحكم الأول :
وجوب الاستئذان
الصفحه ٨٥٢ : ومعرفة الحق.
إنهم أخطئوا الطريق فلا يجدون سبيلا لهداية ، ولا يطيقونه لتلبسهم بضده من الضلال.
إن شبهات
الصفحه ٨٧٠ : بأنفسهم في المهالك ، وهذا يدل على
فقدهم الإدراك الصحيح والوعي السليم ، وتعطيلهم مفاتيح المعرفة الصحيحة