الصفحه ١٨٦ : على صنع العجائب
، وإيجاد ما لم يكن في الحسبان.
وأكّد هذا
التّجاهل وعدم معرفة يوسف من إخوته : الكلام
الصفحه ٢٠٧ : ، ومعرفة أسرار كلامك. يا
ربّ يا فاطر السماوات والأرض (أي خالقهما ومبدعهما في أبدع نظام وأحكم ترتيب) أنت
الصفحه ٢٤٨ : لتبليغها للعالم بجعل القرآن بلغتهم العربية لفهمه وإدراك غاياته ومعرفة
شرائعه وأحكامه ، كما أن من لطف الله
الصفحه ٢٥٠ : الظّلمة والجهل إلى نور المعرفة والهدى والإيمان الحق.
وذكّرهم ووعظهم
بأيام الله ، أي وقائعه ونقمه التي
الصفحه ٢٥٤ :
وكيف لا نتوكّل
على الله نحن معاشر المؤمنين؟! وقد هدانا إلى سبل المعرفة والحق والخير والرشاد
الصفحه ٢٨٤ : ء ،
كل شيطان رجيم ، أي مرجوم بالشّهب ، كما دلّت الأحاديث الصّحاح. لكن من استرق
السمع وحاول معرفة الأسرار
الصفحه ٢٩٣ : للنّبي ، وتسهيل عليه في معرفة
الحكم أو الخبر الإلهي. ومن هذه الأحوال مجيء وفد من الملائكة ، بصفة ضيوف على
الصفحه ٣١٨ : ء كمن لا يخلقها ويعجز عن إيجادها ، أفلا
تعتبرون وتتعظون أيها الناس؟! فإن معرفة ذلك لا تحتاج إلى تدبر
الصفحه ٣٥٥ : المعرفة والعلم والإدراك ،
ومنها نعمة الطيران ، كما تقدم. ومنها نعمة الإيواء في المساكن ، والتستر بالألبسة
الصفحه ٣٧٩ : نحو
عبادة الله وحده ، وشكره على نعمة وآلائه الكثيرة ، والمعرفة الثابتة بأن العذاب
الإلهي لاحق بكل من
الصفحه ٣٩٢ : بواسطة ذلك الكتاب ، من ظلمات الجهل
والضلال والكفر ، إلى نور العلم والمعرفة والدين الحق. وقد جعلنا ذلك
الصفحه ٤١٦ : غير حق ، وإهدار لقدسية العلم
والمعرفة والحقيقة. فيكون المراد من قوله تعالى : (وَلا تَقْفُ ما
لَيْسَ
الصفحه ٤٢١ : .
وجعلنا على قلوبهم
أغطية ، بحيث لا يتسرب إليها فهم مدارك القرآن ومعرفة أسراره وغاياته ، وجعلنا في
آذانهم
الصفحه ٤٣٣ : ، والكافرين المكذبين ، معرفة ينكشف
بها حالهم أمام الناس ، لا بالنسبة لله عزوجل ، فالله على علم سابق بكل ما
الصفحه ٤٨٤ : ، فليس المهم معرفة العدد ، وإنما المهم
الاعتبار أو الاتعاظ بالقصة ، والإيمان بقدرة الله على البعث