الصفحه ٥١٦ :
العباد.
وكان الكلام
الأخير للخضر قرارا حاسما ، يلقي الطمأنينة والسكينة في قلب موسى عليهالسلام
الصفحه ٦٢١ :
وحفاظا على القرآن
المجيد ، وتثبيتا له من المحو والنسيان ، طبعه الله في قلب نبيه محمد كالنقش في
الصفحه ٩٦١ : إلا كل بصير القلب ، يستخدم سمعه وبصره في
إدراك الوجه الصحيح للأمور ، ويستعد لقبول الحق الخالص.
إن
الصفحه ٧ : ، وإنما هو وحي
من عند الله على قلب نبيه ، مشتمل على أحكام سامية عالية في التشريع والقضاء ،
والسياسة
الصفحه ١٤ : الآخر ، فلا يكفي
الإيمان القلبي ، بل لا بد للنجاة من العمل الصالح الذي هو كالتابع للإيمان
والدليل عليه
الصفحه ٤٣ : لِمَنْ كانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ (٣٧)) [ق : ٥٠ / ٣٧].
ثم ختمت هذه
الآيات
الصفحه ٧٥ : ، سهل عليه الإيمان بالقرآن الذي أنزله ربّ العزّة بواسطة الوحي على
قلب النّبي صلىاللهعليهوسلم ، ومن
الصفحه ٧٧ : فرعون.
متى يصحّ الإيمان
؟ الإيمان جوهر
وكنز يملأ النفس والقلب ، ويلازم العقل والفكر ، ويظل رأس مال
الصفحه ١٢٦ : (١) (٢) (٣)
__________________
(١) مشوي بالحجارة
المحماة في حفرة.
(٢) أنكرهم ونفر
منهم.
(٣) أحسّ في قلبه
منهم خوفا.
الصفحه ١٢٨ : ويؤلمهم ، ويرجع إلى الله في كل
أموره ، فهو رقيق القلب ، مفرط الرحمة. فأجابته
الصفحه ١٦٣ : يفضّل يوسف وأخاه إلا في المحبة ، والمحبة أمر قلبي
ليست في طاقة البشر ، فيكون معذورا فيها غير ملام عليها
الصفحه ١٦٨ : قلب العزيز
، مكّن له في أرض مصر ، وجعل له مكانة رفيعة فيها ، حتى تولى الحكم فيها إداريا
وماليا
الصفحه ١٧٢ : الشاب عن نفسه ، وتحاول مواقعته لها ، قد
استولى حبّه على سويداء قلبها ، فلم تفكر بالعواقب ، إنا لنراها
الصفحه ١٨٤ : تقريبه إلى قلب الملك ، وإنجائه من السجن ، أقدره
الله على ما يريد ، وجعل له مكانة ومنزلة في أرض مصر
الصفحه ١٩٢ : ، والعيش مع الشيخ الكبير يعقوب عليهالسلام الذي اعتصر الأسى قلبه بفقد يوسف ، ثم تلاه بنيامين. وتمت
الخطة