الصفحه ٣١٤ : أجل تقرير العقيدة
وتمكينها في القلب ، أورد الله سبحانه أدلة وبراهين أخرى كثيرة على قدرته الخارقة
الصفحه ٢١٢ : القرآن المجيد ، وإبداع السماوات والأرض ،
وتدبير الخلق ، وتسخير الشمس والقمر ، وإيجاد أنواع الجبال
الصفحه ٢٢٢ : أيضا ؛ لأنهم مشركون ، وتكون
إجابة الأصنام ونحوها والانتفاع بها غير واقعة.
ومن كمال الله
وقدرته وتسخير
الصفحه ٣٣٥ :
فيأتمرون بالتسخير والقدر الذي يسوقهم إلى أمر الله.
والمراد بالفوقية
: علو الرتبة والشرف ، والقدرة
الصفحه ٣٤٨ : ووحدانيته ، منها نعمة المطر ، وتسخير الحيوان
، وإيجاد الزروع والثمار ، وخلق النحل لصنع العسل ، كما تقدم
الصفحه ٣٥٤ : وغيرها كيفية الهبوط ، من دون ضرر ولا أذى ، إن في ذلك وهو خلق
جناحي الطير ، وتسخير الهواء في الجملة
الصفحه ٧١٥ :
ما يطلب عند ذبح الإبل
إن تسخير الأنعام
من إبل وبقر وغنم للإنسان وتمكنه من الانتفاع بها من أعظم
الصفحه ٧٣١ : ،
وتسخير ما في الأرض والسفن للناس ، وإمساك السماء من وقوعها على الأرض ، وإحياء
الأنفس ، وإماتتها ، ولكن
الصفحه ٧٣٣ : على كل حال.
٤ ـ تسخير ما في
الأرض والفلك وإمساك السماء : فإن الله سبحانه ذلّل لكم أيها الناس جميع ما
الصفحه ٩٤٥ : ذلك ، لبيان عظمة ما وهبه الله من الملك ، وتسخير الجنّ ، وكثرة
الجند ممن لم يسبقه إليه أحد. فقال أحد
الصفحه ٩٠٤ : من أتى الله بقلب سليم من الشوائب ،
فينفعه سلامة قلبه. والقلب السليم لله : هو الخالص السليم من الشّرك
الصفحه ٣٧٥ : أُكْرِهَ
وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمانِ)
ونفى بعض المفسرين
كابن عطية نزول الآية في شأن عمار قائلا
الصفحه ٧٢٧ :
شك الكفار في القرآن
ما دام الكفر وسوء
الاعتقاد في القلب ، يظل الشك في أصول الإيمان وتنزيل
الصفحه ١١٩ : كَفَرُوا رَبَّهُمْ أَلا بُعْداً لِعادٍ قَوْمِ
هُودٍ (٦٠))
(١) (٢) (٣) (٤) [هود : ١١ / ٥٧ ـ ٦٠].
يمتلئ قلب
الصفحه ٤١٦ : ، جعل الله تعالى مفاتيح العلوم والمعارف من السمع والبصر
والقلب ، يسأل عنها صاحبها يوم القيامة ، وتسأل