الصفحه ٤٤٢ : النُّورِ بِإِذْنِهِ وَيَهْدِيهِمْ إِلى صِراطٍ
مُسْتَقِيمٍ (١٦))
[المائدة : ٥ / ١٥
ـ ١٦].
أخرج ابن جرير
الصفحه ٤٨٠ : ..).
وروى ابن مردويه
عن ابن عباس قال : سئل رسول الله صلىاللهعليهوسلم : أي آية من
السماء أنزلت أشدّ عليك
الصفحه ٣٦٣ :
أما جزاء القاتل
عمدا فهو القصاص أو عقوبة الإعدام إذا لم يصدر عفو من ورثة القتيل ، وله في الآخرة
الصفحه ٤٦٥ :
في مال أو جاه أو
رضا الآخرين ، فمتاع الدنيا قليل ، والرشوة سحت حرام لا بقاء لها ولا بركة فيها
الصفحه ٦٠٢ :
نزلت هذه الآية ـ كما
ذكر ابن عباس ـ في عمر وأبي جهل ، الأول يمثّل الإيمان ، والثاني يمثّل الكفر
الصفحه ٨٩٠ : » وما رواه الترمذي وابن حبان في صحيحة عن فضالة بن عبيد : «المجاهد
: من جاهد نفسه لله أو في الله عزوجل
الصفحه ١٧٦ : فِي ذلِكَ لَعِبْرَةً لِأُولِي الْأَبْصارِ (١٣))
(١) (٢) (٣) [آل عمران : ٣ /
١٠ ـ ١٣].
قال ابن عباس
الصفحه ٨٥٧ :
وهناك صفة عامة
عند هؤلاء القادة وعند غيرهم من المسلمين : وهي البخل الشديد ومنع أداء حقوق الله
في
الصفحه ١٩٤ : عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَجِيهاً فِي الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ وَمِنَ
الْمُقَرَّبِينَ (٤٥) وَيُكَلِّمُ
الصفحه ٣٥٤ : لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ لَيَجْمَعَنَّكُمْ إِلى
يَوْمِ الْقِيامَةِ لا رَيْبَ فِيهِ وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ
الصفحه ٣١٣ : على النساء ، كما لنا
عليهن في الدنيا ، فنزلت الآية.
وقال ابن عباس :
أتت امرأة النبي
الصفحه ٣٢٤ : وَأَنْتُمْ سُكارى حَتَّى تَعْلَمُوا
ما تَقُولُونَ). وذكر ابن جرير الطبري أن الإمام كان يومئذ عبد الرحمن بن
الصفحه ٣٨٦ : ، ويكره
أن يزوجها رجلا ، فيشركه في مالها ، فيعضلها (يمنعها عن الزواج) فنزلت. وروى ابن
أبي حاتم عن السدّي
الصفحه ٤٦٣ : . وتخيير الحكام باق ، وهو الأظهر إن شاء الله كما قال
ابن عطية.
وكيف يحكّمونك
أيها النّبي في قضية مثل
الصفحه ٦٨٨ : عليهالسلام : هو لوط بن هاران ابن أخي إبراهيم الخليل عليهالسلام ، آمن بإبراهيم واهتدى بهديه ، كما قال الله