الصفحه ١٥ : ء العقول جهلاء ، وهم السفهاء في الواقع. قال تعالى :
(وَإِذا قِيلَ لَهُمْ
لا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٤٢ : الخالص الدائم الذي لا ينازعكم فيه أحد ، إذ لا
يرغب الإنسان عن السعادة ويختار الشقاء. قال ابن عباس : ولو
الصفحه ٣٣٤ : وامتداده ، فقال فيما أخرجه ابن جرير
الطبري عن أبي هريرة : «إن في الجنة شجرة ، يسير الراكب الجواد المضمر في
الصفحه ٥٢٠ : غيرهم بوصف الإله أو الرّبّ ، بدافع
الغرور والجهل ، والمبالغة والخطأ القطعي في التقدير ، ويستمر الخطأ
الصفحه ٨٠١ : النبوية فيما رواه الشافعي وابن أبي
شيبة : «إنما الغنيمة لمن شهد الوقعة».
والغنيمة : هي ما
دخلت في أيدي
الصفحه ٨٠٢ : .
٥ ـ ابن السبيل :
وهو المجتاز سفرا قد انقطع به في الطريق ، واحتاج إلى المال ، سواء كان غنيا في
بلده أو
الصفحه ٨٢١ : بالمعونة والتأييد والرعاية.
وسبب النزول ما
رواه البخاري وابن إسحاق عن ابن عباس قال : لما نزلت : (إِنْ
الصفحه ١٤٣ : ، وكلم موسى عليهالسلام ربه في الدنيا ، فهو كليم الله ، وآتى الله عيسى ابن مريم
الآيات الواضحات ، كتكليمه
الصفحه ١٨٨ : أوامر الله ورسوله ، ولا يلتزمون
جادة الطاعة ، وتراهم في واد وأحكام الشرع في واد آخر ، ومثل هذا الموقف
الصفحه ٤٥٢ : .
وكان قابيل من
العصاة لا من الكفار ، روى البخاري ومسلم حديثا عن ابن مسعود : «لا تقتل نفس ظلما
إلا كان
الصفحه ٦٠٧ :
وهو شرع الإسلام :
هو طريق ربّك السّوي الذي ارتضاه للناس واقتضته الحكمة ، لا زيغ ولا انحراف فيه
الصفحه ٧٨٩ : فيها طعاما حتى خرّ مغشيا عليه. ثم تاب الله عليه.
وقال عطاء عن جابر
بن عبد الله ـ فيما أخرجه ابن جرير
الصفحه ٨٨٩ : ابن جرير الطبري وغيره عن ابن عباس رضي الله عنهما قال :
«كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم جالسا في ظل
الصفحه ٨٩٨ : منه ، ومعاملته بما يستحق من اتخاذ موقف حاسم
يدرأ الخطر ، ويكشف العدو ، ويمنع الاسترسال في عدوانه وأذاه
الصفحه ٥٧ :
وَلِيٍّ وَلا نَصِيرٍ (١٢٠))
(١) (٢) (٣) [البقرة : ٢ / ١١٦
ـ ١١٩].
نزلت هذه الآيات
في اليهود حين قالوا