الصفحه ٢٤٩ : الحالين. وقد أبان
القرآن أسباب هزيمة المسلمين في غزوة أحد ، للرد على المنافقين المشككين في نبوة
الرسول
الصفحه ٣٣٧ : ) وَإِذا قِيلَ لَهُمْ تَعالَوْا إِلى ما
أَنْزَلَ اللهُ وَإِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنافِقِينَ
الصفحه ٣٣٩ :
وجوب طاعة الرسول صلىاللهعليهوسلم
أرسل الله الرسل
والأنبياء لإسعاد البشرية ، وإنقاذ الناس من
الصفحه ٣٤١ :
ثم أرشد الله
العصاة والمذنبين إذا أذنبوا بأن يبادروا في المجيء إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٦٧ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال عند دخوله المدينة بعد غزوة تبوك : «إن بالمدينة
أقواما ما سرتم من مسير
الصفحه ٤٣٢ :
أُحِلَّ لَهُمْ) حينما سأل عاصم بن عدي ، وسعد بن خيثمة ، وعويم بن ساعدة ،
فقالوا : يا رسول الله ، ماذا يحلّ
الصفحه ٧٨٤ :
الله ورسوله ، وألا يطيعوا مطالبهما ، فإن شأن المؤمنين والامتثال والطاعة ،
تحقيقا للسعادة ، وللظفر
الصفحه ٨٧٤ : هُمْ يَسْخَطُونَ (٥٨)
وَلَوْ أَنَّهُمْ رَضُوا ما آتاهُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ وَقالُوا حَسْبُنَا اللهُ
الصفحه ٨٧٩ :
وَيُؤْمِنُ
لِلْمُؤْمِنِينَ وَرَحْمَةٌ لِلَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ
رَسُولَ
الصفحه ٩٠٣ : وَرَسُولَهُ سَيُصِيبُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ (٩٠)
لَيْسَ عَلَى الضُّعَفاءِ وَلا عَلَى
الصفحه ١٠ :
المشركين بعد غزوة تبوك.
ثم يقرأ المصلّي
الفاتحة ، عن أبي ميسرة عن علي بن أبي طالب : أن رسول الله
الصفحه ١٩٧ :
أَنْزَلْتَ وَاتَّبَعْنَا الرَّسُولَ فَاكْتُبْنا مَعَ الشَّاهِدِينَ (٥٣)
وَمَكَرُوا وَمَكَرَ اللهُ وَاللهُ
الصفحه ٢٤٣ : والرسول يدعوهم إلى الصمود والقتال ، فلا يجيبه أحد.
قال الحسن البصري
: بلغني أن رجالا من أصحاب رسول الله
الصفحه ٢٥٠ :
يدعوهم لمناصرته
قائلا : «إلي عباد الله ، إلي عباد الله ، أنا رسول الله ، من يكر فله الجنة». فقال
الصفحه ٣٦٨ : اللهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ يُدْرِكْهُ الْمَوْتُ
فَقَدْ وَقَعَ أَجْرُهُ عَلَى اللهِ وَكانَ اللهُ غَفُوراً