الصفحه ٣٤٠ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم فيما ثبت في؟ الصحيحين : «اسق يا زبير ، ثم أرسل الماء إلى
جارك» فغضب
الصفحه ٣٣٦ :
ونزلت آية الأمر
بإطاعة الله والرسول في خالد بن الوليد وعمار بن ياسر اللذين تسابا وتشاتما أمام
الصفحه ٤٨٠ :
(يا أَيُّهَا
الرَّسُولُ بَلِّغْ ما أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَما
الصفحه ٨٧٥ : أيها النبي الرسول في قسمة الصدقات صدقات
الأغنياء وزكواتهم أو الغنائم الحربية ، فيطالب ذو الخويصرة رأس
الصفحه ١٠٧ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم وأصحابه في المدينة. نزلت هذه الآية في غزوة الخندق حين
أصاب المسلمين من
الصفحه ١٨٨ :
الطاعة والولاء أساس المحبة
يزعم بعض الناس
أنهم يحبون الله ورسوله ، ولكنهم لا يتبّعون شيئا من
الصفحه ٢٩٥ :
وَرَسُولَهُ
يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها وَذلِكَ
الصفحه ٣٤٨ : .
وأما أنت يا محمد
فمجرد رسول أرسلناك للناس ، تبلغهم شرائع الله وأحكامه ، وليس عليك إلا البلاغ ،
وإن كان
الصفحه ٣٤٩ : كما اتخذت النصارى عيسى ، فأنزل الله
هذه الآية : (مَنْ يُطِعِ
الرَّسُولَ فَقَدْ أَطاعَ اللهَ
الصفحه ٤٢٣ : ].
روى الإمام أحمد
والبخاري ومسلم وأصحاب السّنن عن جابر بن عبد الله قال : «دخل علي رسول الله
الصفحه ٥٠٦ : : خطبنا رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فقال : «يا أيها الناس ، قد فرض الله عليكم الحج ،
فحجّوا» فقال رجل
الصفحه ٧٧٣ : : يسألك الناس أيها الرسول عن حكم الأنفال
لمن هي وكيف تقسم؟ فقل لهم : إن حكمها لله أولا يحكم فيها بما يريد
الصفحه ٩٢٨ : ء الإسلام بالجهاد الدائم مع رسول الله ، وإيثار المصلحة العامة على المصلحة
الخاصة ، فقال تعالى مبينا فرضية
الصفحه ٢١١ : إِيمانِهِمْ وَشَهِدُوا أَنَّ الرَّسُولَ حَقٌّ وَجاءَهُمُ الْبَيِّناتُ
وَاللهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ
الصفحه ٢٢٠ : رسول الله رسول المحبة والخير والألفة والرشاد ، فكيف يليق
بكم أن تتبعوا أهواء قوم آخرين لا يريدون الخير