الصفحه ١٢٣ : : (هو القرآن).
فعلى هذا يكون (ذلِكَ) بمعنى (هذا) كقوله تعالى : (وَتِلْكَ حُجَّتُنا)(١) أي هذه حجّتنا
الصفحه ١٢٥ :
يُؤْمِنُونَ بِما أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَما أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ ،) والذي أنزل إليه القرآن والذي أنزل من قبله
الصفحه ١٣٧ : صلىاللهعليهوسلم والقرآن (كصيّب) أي كمطر نزل (مِنَ السَّماءِ) ليلا على قوم في مفازة (فِيهِ ظُلُماتٌ
وَرَعْدٌ
الصفحه ١٣٨ :
القرآن ووعده ووعيده وما فيه من الدّعاء إلى الجهاد مخافة أن يقتلوا في
الجهاد. ويقال : مخافة أن
الصفحه ١٦٥ : : (واعَدْنا) خلاف بين القرّاء ؛ فقرأ أبو عمرو ويعقوب : (وعدنا)
بغير ألف في جميع القرآن. وقرأ الباقون بالألف
الصفحه ١٦٦ : القرطبي عنه أيضا في الجامع لأحكام القرآن : ج ١ ص ٣٩٨.
(٤) أبو عثمان ، سعيد بن إسماعيل بن سعيد الحيري
الصفحه ١٨٠ : في القرآن! وقال الحذّاق من العلماء : لا يجوز أن يكون في
القرآن لغة غير لغة العرب ؛ لأنّ الله تعالى
الصفحه ٢٠٦ : : (وَلَمَّا جاءَهُمْ
كِتابٌ مِنْ عِنْدِ اللهِ مُصَدِّقٌ لِما مَعَهُمْ ؛) يعني القرآن موافقا لما معهم ؛ يعني
الصفحه ٢٢٤ : إن بعض آيات القرآن خير من بعض في التلاوة
والنظم ؛ إذ جميعه معجز.
وأما قوله
تعالى : (أَوْ مِثْلِها
الصفحه ٢٢٥ : : إنّ
سعيد ابن المسيّب يقرأ (أو تنساها) فقال : (إنّ القرآن لم ينزل على آل المسيّب.
قال الله تعالى لنبيّه
الصفحه ٢٣٥ : في التوراة ؛ وانشقاق القمر ؛ وإعجاز القرآن وغير
ذلك.
قوله تعالى : (إِنَّا أَرْسَلْناكَ بِالْحَقِّ
الصفحه ٢٥٢ : والقرآن. وقالت النّصارى : نبيّنا عيسى أفضل الأنبياء ؛ وكتابنا
الإنجيل أفضل الكتب ؛ وديننا أفضل الأديان
الصفحه ٢٥٣ : نؤمن من الأنبياء؟ فأنزل الله : (قُولُوا آمَنَّا بِاللهِ وَما أُنْزِلَ
إِلَيْنا) ؛ يعني القرآن ، (وَما
الصفحه ٢٦٤ :
قوله تعالى : (الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ) ؛ أي هذا القرآن حقّ. وقيل : جاءك بالحقّ من ربك يا محمد
أنّ
الصفحه ٢٦٧ : : الإسلام ، والقرآن ، ومحمّد صلىاللهعليهوسلم ، والسّنن ، والعافية ، والغنى عمّا في أيدي النّاس).
قوله