الصفحه ٢٣٨ : في كلّ سمع ؛ ويثبتها
في كلّ قلب ؛ ويزيد الحاضرين إفهاما ، فإنّ القرآن نزل بلسانهم ، ومن مذهبهم أنّ
الصفحه ٢٤٦ : إلى الأمّة. وقرأ قتادة وابن كثير بسكون الراء في جميع
القرآن. وقرأ أبو عمرو باختلاس كسرة الراء. وقرأ
الصفحه ٢٤٩ : معاني القرآن وإعرابه : ج ١ ص ١٨٥.
(٣) الآية / ١٢٢.
(٤) محمد / ١٩.
(٥) السّرب بالتحريك : الحفير
الصفحه ٢٥٥ : .
__________________
(١) جامع البيان : ج ١ ص ٢٩٢.
(٢) قاله في معاني القرآن وإعرابه : ج ١ ص ١٨٩.
(٣) الروم / ٣٠.
(٤) رواه
الصفحه ٢٥٧ : وَلا تُسْئَلُونَ عَمَّا كانُوا يَعْمَلُونَ) (١٤١) ؛ قد تقدّم تفسيرها. فائدة التكرار : أنّ القرآن أنزل
الصفحه ٢٧٦ : التفسير : الحديث
(٣٣٦٤) موصولا ومرسلا.
(٣) في الجامع لأحكام القرآن : ج ٢ ص ١٩٠ ؛ قال القرطبي : «لما حذّر
الصفحه ٢٧٩ : لكان هذا القرآن.
وقوله تعالى : (إِذْ يَرَوْنَ الْعَذابَ) قرأ ابن عامر : (إذ يرون العذاب) بضم اليا
الصفحه ٢٨٢ : القرآن من الفحشاء فهو زنا ، إلا قوله تعالى : (وَيَأْمُرُكُمْ بِالْفَحْشاءِ)(٤) فإنه منع الزكاة. وقيل
الصفحه ٢٨٩ : ، وأراد بالكتاب القرآن واختلافهم فيه ؛ لأنّ بعضهم قال : هو سحر ،
وبعضهم قال : هو قول البشر ، وبعضهم قال
الصفحه ٢٩٥ : خبر واحد فقد تلقّته الأمة بالقبول
، فقد جرى مجرى التواتر ، ويجوز نسخ القرآن بمثل هذه السّنة ، ولا تجب
الصفحه ٣٠٦ : الفرقان هاديا للناس من الضّلالة ، وانتصب (هُدىً) على القطع ؛ لأنّ القرآن معرفة وهدى نكرة. قوله تعالى
الصفحه ٣١٢ : في جميع القرآن. وقرأ الباقون بالتخفيف ؛
وهو الاختيار وهما لغتان جيدتان.
قوله تعالى
الصفحه ٣١٣ : نزل قوله تعالى :
__________________
(١) ينظر : معاني القرآن وإعرابه : ج ١ ص ٢٢٠.
(٢) رواه الطبري
الصفحه ٣١٤ : عبد البر في التمهيد :
آخر باب زيد بن أسلم : ج ٢ ص ٦٥٢ : النص (١٢١ / ٥١). وفي الجامع لأحكام القرآن
الصفحه ٣١٨ : .
__________________
(١) قاله الزجاج في معاني القرآن وإعرابه : ج ١ ص ٢٢١.
(٢) النبأ / ١٠.
(٣) الأعراف / ١٨٩.
(٤) في تخريج