الصفحه ١٦٧ : ءٍ)(٤). وقال قطرب : (أراد بالفرقان : القرآن).
وفي الآية إضمار
معناه : وإذا آتينا موسى الكتاب ومحمّدا الفرقان
الصفحه ١٧١ : ، وهو من علماء اللغة والتفسير ، من
كتبه : جماهير القبائل ، وغريب القرآن ، والأمثال ، وله شعر جيد
الصفحه ١٧٣ : لأحكام القرآن : ج ١ ص ٤١١ : «قالوا : حطّه ـ
بالهاء ـ سمهاثا بالثاء».
وعند غيره : «حطّا شمقا». وعند
الصفحه ١٧٧ : : مج ١ ص ٤٤٤.
(٣) في الجامع لأحكام القرآن : ج ١ ص ٤٢٧ ؛ حكاه القرطبي عن علي رضي الله
عنه وقال : «ذكره
الصفحه ١٧٨ : النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ
الْحَقِّ ؛) قرأ السلمي : (ويقتّلون) بالتشديد ؛ و (النّبيّين) في
جميع القرآن بالتشديد من
الصفحه ١٧٩ :
في تسمية النّصارى بذلك ؛ قال مقاتل : (لأنّ أصلهم من قرية يقال لها ناصرة ؛ كان
ينزلها عيسى وأمّه
الصفحه ١٨٨ : الجامع لأحكام القرآن : ج ١ ص ٤٥٢ ؛ نقل القرطبي قال : «قال أبو
حاتم : وهو غلط ؛ لأن التاء في هذا الباب لا
الصفحه ١٩٢ :
__________________
(١) على وزن (التنور) : وهي البوق.
(٢) في الجامع لأحكام القرآن : ج ٢ ص ٢ ؛ قال القرطبي : «هذا حديث باطل
الصفحه ١٩٥ : العذاب عنّا بعد سبعة أيّام.
فأنزل الله هذه الآية) (٤).
__________________
(١) في الجامع لأحكام القرآن
الصفحه ٢٠٤ : الإنجيل جعله الله روحا كما جعل القرآن لمحمّد روحا. قال الله تعالى : (وَكَذلِكَ أَوْحَيْنا إِلَيْكَ رُوحاً
الصفحه ٢٠٨ : في النص أعلاه.
(٢) ينظر : اللسان : (سمع). والجامع لأحكام القرآن : ج ٣ ص ٣١.
الصفحه ٢١٢ : منظور في لسان العرب : (جبر) إلى كعب بن مالك. وفي الجامع
لأحكام القرآن : ج ١ ص ٣٧ ؛ قال القرطبي : «وهي
الصفحه ٢٢٢ : وَاتَّقَوْا) ؛ أي لو أن اليهود آمنوا بمحمّد صلىاللهعليهوسلم والقرآن واتّقوا اليهودية والسحر ، (لَمَثُوبَةٌ
الصفحه ٢٢٣ : القرآن.
قوله تعالى : (وَاللهُ يَخْتَصُّ بِرَحْمَتِهِ مَنْ
يَشاءُ)
؛
أي يختار
برحمته للنبوة والإسلام من
الصفحه ٢٢٨ : أبو حاتم : صدوق
إذا حدّث عن الثقات ، ويروي عن مجاهيل أحاديث منكرة».
(٣) في الجامع لأحكام
القرآن