الصفحه ٤٨٩ : أنّ عمر بن الخطّاب رضي الله
عنه رأى رجلا من أهل الذّمّة يسأل على أبواب المسلمين ، فقال : (ما أنصفناك
الصفحه ٤٩٠ :
وظاهر الآية
يقتضي جواز دفع الصدقات إلى الكفّار إلّا أنّ النّبيّ صلىاللهعليهوسلم خصّ منها
الصفحه ٤٩٢ : هريرة
قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : [إنّ الله يحبّ أن يرى أثر نعمته على عبده ، ويكره
البؤس
الصفحه ٥٠٨ : أَمِنَ بَعْضُكُمْ بَعْضاً
فَلْيُؤَدِّ الَّذِي اؤْتُمِنَ أَمانَتَهُ وَلْيَتَّقِ اللهَ رَبَّهُ) ؛ أي إن كان
الصفحه ٥١٣ : ) بالياء ، بمعنى لا يفرّق الكلّ ، ويجوز
أن يكون خبرا عن الرسول. وقرأ الباقون بالنون على إضمار القول
الصفحه ٦ : ، ونسّقناها بالصّورة التي ستقرؤها أيها الفاضل طالب العلم العامل به إن
شاء الله.
ثم أتبعنا ذلك
بتحقيق نسبة
الصفحه ٤١ : النّبيّ صلىاللهعليهوسلم يكثر أن يقول في ركوعه وسجوده : سبحانك اللهمّ ربّنا
وبحمدك ، اللهمّ اغفر لي
الصفحه ٦٢ : بالقول ، وواقعه من هذه الجهة هو
عينه واقع معهود العرب في ذلك. وبالرجوع إلى واقع معهود العرب نجد أن العرب
الصفحه ٧٦ : : (قال أبو بكر محمد بن أحمد بن عبد الرحمن : سليمان بن أحمد الطبرانيّ
أشهر من أن يدلّ على فضله وعلمه
الصفحه ٨٧ : زمن الشاه إسماعيل ، يقول المؤرخ ميرزا حسن الأنصاري : (إن مذهب
أهل السنة والجماعة كان هو المذهب الرسمي
الصفحه ١٠٩ : اشتقاق الاسم ؛ وأكثر أهل اللّغة على أنه مشتقّ من السّموّ ؛ وهو الرّفعة.
ومعنى الاسم التنبيه على المسمّى
الصفحه ١١٩ :
أن جبريل قال للنبيّ
صلىاللهعليهوسلم : [كنت أخشى العذاب على أمّتك فلمّا نزلت الفاتحة أمنت
الصفحه ١٢٠ : كلمة ؛
ومئتان وستّة وثمانون آية.
قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : [إنّ لكلّ شيء سناما ؛ وإنّ سنام
الصفحه ١٣٣ : شيطان). ومعنى (خَلَوْا) أي جمعوا. ويجوز أن يكون من الخلوة ؛ يقال : خلوت به
وخلوت معه وخلوت إليه ؛ كلّها
الصفحه ١٣٦ : ) ، وفي الآية ما يدلّ على أن
معناه الجمع ، وهو قوله تعالى : (وَتَرَكَهُمْ). وقد يجوز تشبيه فعل الجماعة