الصفحه ٣٠٦ : الفرقان على
محمّد صلىاللهعليهوسلم في الرّابعة والعشرين من شهر رمضان](٣). وروي أن التوراة أنزلت في اثنتي
الصفحه ٣٢٧ : الحمس] فقال الرّجل : إن كنت أحمسيّا يا رسول
الله فأنا أحمسيّ ؛ لأنّ ديننا واحد ؛ رضيت بهديك وسنّتك يا
الصفحه ٣٤٢ :
قَبْلِهِ لَمِنَ الضَّالِّينَ) (١٩٨) ؛ أي وإن كنتم من قبل هدايته إياكم لمن الضّالين عن الهدى.
وقيل : إنّ
الصفحه ٣٤٦ :
وقال بعضهم :
معناه : أذكروا الله بالتوحيد كما تذكرون آباءكم بذلك ؛ فإنّكم لا ترضون أن تنسبوا
إلى
الصفحه ٣٦١ : ولا يحاسبه في
الآخرة).
وقيل : معناه :
أن الله تعالى لا يحاسب على ما يرزق ؛ لأنه لا شريك له فيمانعه
الصفحه ٣٦٤ : ءتهم الدلالات الواضحات من الله. وقوله : (بَغْياً بَيْنَهُمْ) نصب على أنه مفعول له ؛ أي لم يختلفوا إلا
الصفحه ٣٦٥ : أُمَّةٍ)(٤). ومنها الرجل القدوة للناس في الخير قال الله تعالى : (إِنَّ إِبْراهِيمَ كانَ أُمَّةً)(٥) ويسمّى
الصفحه ٣٧٠ : ، والمؤمنون يظنّون
أنّها آخر يوم من جمادى الأخرى ، فأمر عبد الله أن يحلقوا رأس عكاشة ليشرف على
المشركين
الصفحه ٣٧٧ : ](٢).
قال الكلبيّ : (كان
الرّجل بعد نزول هذه الآية إن كان من أهل الزّرع والنّخيل ؛ نظر إلى ما يكفيه
وعياله
الصفحه ٤٣٢ : (١).
وروي أن رجلا
قال في مجلس عمر بن عبد العزيز بن مروان : أرسلني أبو بكر وعمر رضي الله عنهما
وأنا غلام صغير
الصفحه ٤٣٤ : صلىاللهعليهوسلم : [لقد هممت أن أحرّق على قوم لا يشهدون الصّلاة بيوتهم]
فنزل قوله تعالى : (حافِظُوا عَلَى
الصفحه ٤٣٥ : ؛ ويجيء
خادم الرّجل وهو في الصّلاة فيكلّمه بحاجته كفعل أهل الكتاب. وكنّا كذلك إلى أن
نزل قوله تعالى
الصفحه ٤٤٣ : المال من الحلال). وقال
سهل بن عبد الله : (هو أن لا يعتقد بقرضه عوضا).
وقوله تعالى : (فَيُضاعِفَهُ لَهُ
الصفحه ٤٥٩ :
روي في الخبر
عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم أنه قال : [يقول الله تعالى : لولا رجال ركّع ؛ وصبيان
الصفحه ٤٦٠ : تعالى ؛
فيصير تقدير الآية : وقوّيناه بروح الله تعالى). وعن ابن عباس أنه قال : (القدس
اسم الله الأعظم