الصفحه ١٢٤ : : ذلك
الكتاب هاديا. وإما من (لا رَيْبَ فِيهِ) كأنه قال (لا رَيْبَ فِيهِ) في حال هدايته. ويجوز أن يكون
الصفحه ١٣٢ :
المنافقين شرّ خليقة الله. فقال : مهلا يا أبا الحسن ، والله إنّ إيماننا كإيمانكم
وتصديقنا كتصديقكم. وفي رواية
الصفحه ١٩٠ : هذا السبب ؛ إلا أنّ الله أمرهم بذلك ؛ لأن إحياء الميت
بالميت آكد دليلا وأبين قدرة.
قوله تعالى
الصفحه ١٩٤ :
قوله تعالى : (أَوَلا يَعْلَمُونَ أَنَّ اللهَ
يَعْلَمُ ما يُسِرُّونَ وَما يُعْلِنُونَ) (٧٧) أي ما
الصفحه ٢٠٦ : ) وكانوا يرجون أنّ ذلك النبيّ منهم ، وكانوا إذا قالوا
ذلك نصروا ، وكانوا يقولون لأعدائهم من المشركين : أطلّ
الصفحه ٢٣٧ : قوله (لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ
عَمَلُكَ)(١). وقد علم الله أنه لا يشرك ؛ وهذا كما يقال في المثل
الصفحه ٢٤٦ :
ليأتي بحجر فصاح أبو قبيس : يا إبراهيم إن لك عندي وديعة فخذها ، فأخذ
الحجر الأسود ووضعه مكانه
الصفحه ٢٥٢ : ) لا شكّ أنه حقّ عندنا وعند اليهود والنصارى ، ولم يختلف
الناس في أن ملّته الإسلام والتوحيد. قال ابن
الصفحه ٢٦٤ :
قوله تعالى : (الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ) ؛ أي هذا القرآن حقّ. وقيل : جاءك بالحقّ من ربك يا محمد
أنّ
الصفحه ٢٧٥ :
قوله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ ما
أَنْزَلْنا مِنَ الْبَيِّناتِ وَالْهُدى) ؛ هم علما
الصفحه ٢٨١ : طَيِّباً) ؛ أي من الزروع والأنعام وغير ذلك مما أحلّ الله لكم.
والطيب صفة للحلال ؛ وهما واحد ، ويجوز أن يكون
الصفحه ٢٨٦ : . قال مسروق : (بلغني أنّه من اضطرّ إلى
الميتة فلم يأكلها حتّى مات دخل النّار).
واختلف الفقهاء
في حدّ
الصفحه ٣٠١ : ورؤسائهم على أن يجعلوا صيامهم في فصل من السّنة بين
الشّتاء والصّيف ، فجعلوه في الرّبيع وزادوا فيه عشرة
الصفحه ٣٠٢ : عبيد
: (فعدّة) بالنصب ؛ أي فليصم عدة. و (أخر) في موضع خفض ؛ إلا أنّها لا تنصرف ؛
لأنّها معدولة عن جهتها
الصفحه ٣٠٥ : ).
قوله تعالى : (الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ) روي أن عطية بن الأسود قال لابن عباس : إنه قد وقع الشكّ