الصفحه ١٤٨ : أَقُلْ لَكُمْ
،) يا ملائكتي ، (إِنِّي أَعْلَمُ
غَيْبَ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ ،) وما كان فيها وما يكون
الصفحه ١٨٥ : ؛ وقال : اللهمّ إنّي أستودعك هذه العجلة لابني حتّى يكبر. ومات الرّجل فنشأت
العجلة في الغيضة وصارت عوانا
الصفحه ٢٣٠ : اللهِ أَنْ يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ ؛) نزلت هذه الآية في ططوس بن استيسيانوس الرومي وأصحابه ،
وذلك أنّهم
الصفحه ٢٧٠ :
الهندي : (إنّي لأعلم حين يذكرني ربي) ، قيل : كيف ذلك؟ قال : (إنّ الله
تعالى قال : (فَاذْكُرُونِي
الصفحه ٢٨٤ :
فكما أنّ هذه
البهائم تسمع الصوت ولا تفهم ولا تعقل ما يقال لها ؛ كذلك الكافر لا ينتفع بوعظ إن
الصفحه ٤٤١ :
قال : ألا أيّتها الأجساد البالية الخاوية ، إنّ الله يأمركنّ أن تقمن بإذن
الله ، فقاموا. فرجعوا
الصفحه ٤٨١ :
عن أصلاحها لصغرهم ؛ وعجزه وعجزهم من أن يغرسوا مثلها ، لا يردّ عليه شبابه
وقوته ليغرس ، فيحزن
الصفحه ٥٠٦ :
أن أنسى ، قال : فلا تحمل إن شئت) (١). وقال الحسن : (هذه الآية في التّحمّل والإقامة إذا كان
فارغا
الصفحه ٢٦ :
٢. أما حديث
معاوية ، أنه كان يكتب بين يدي النبي صلىاللهعليهوسلم فقال له : [يا معاوية ألق
الصفحه ١٣٤ : ء إذا جاوز حدّه ؛ وقيل لفرعون : (إِنَّهُ طَغى)(١) أي أسرف في الدعوى حيث قال : (أَنَا رَبُّكُمُ الْأَعْلى
الصفحه ١٨٦ :
فأخبرها بذلك. فقالت : يا بنيّ إنّ الّذي يأتيك ملك في صورة بشر ؛ فقل له :
أتأمرنا أن نبيعها أم لا
الصفحه ٢٢٣ : اسمع إلينا نستمع إليك. وقيل : إنّ اليهود قالوا للنبيّ صلىاللهعليهوسلم : إسمع إلى كلامنا حتى نسمع إلى
الصفحه ٢٢٤ :
ينكرون نسخ الشرائع ؛ ويقولون : إن النسخ سبب الندامة ، ولا يجوز ذلك على
الله. فنزلت هذه الآية ردّا
الصفحه ٢٤٩ : بمعنى لم يتفكّر في نفسه أنّ لها خالقا.
وقيل : سفه في نفسه ؛ إلا أنه حذف الخافض فنصب ، مثل قوله تعالى
الصفحه ٢٦١ :
صلىاللهعليهوسلم قال لجبريل عليهالسلام : [وددت أنّ الله تعالى صرفني عن قبلة اليهود إلى غيرها