الصفحه ٢٦٥ : لأمر التحويل إلى الكعبة ؛ وبيان أنه لا
يتغير فينسخ كما تغير بيت المقدس. و (حَيْثُ) مبني على الضمّ مثل
الصفحه ٨٣ :
والجواب عليه
من وجوه عديدة أيضا :
أولا
: يلاحظ أن هذه
النقولات التي أشار إليها الباحث ليست
الصفحه ١٥٢ :
روي : أن سعيد
بن المسيب كان يحلف بالله ما يستثني : ما أكل آدم من الشّجرة وهو يعقل ، ولكن
حوّا
الصفحه ٣١٥ : الله عن ذلك علوّا
كبيرا.
ودليل هذا
التأويل ما روى ابن عمر : أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : [من
الصفحه ٢٣٦ : مِلَّتَهُمْ ؛) وذلك أنّهم كانوا يسألون النّبيّ صلىاللهعليهوسلم الهدنة ويطمّعونه في أن يتّبعوه إن هادنهم
الصفحه ٢٨ : كسرى ، فلا يلزم أنه هو الذي يكتب ، بل يملي على كاتبه ، فعدّ
إملاؤه كتابة.
الثاني : جاء في نصّ الحديث
الصفحه ٩٠ :
وقد يذكر ها
هنا أنه مما يؤاخذ عليه رحمهالله في هذا التفسير ، أنه أدرج فيه بعض القصص التوراتية
الصفحه ١٨٤ : صحيحة فصيحة معناها الاستهزاء.
فـ : (قالَ ؛) لهم موسى : (أَعُوذُ بِاللهِ أَنْ
أَكُونَ مِنَ الْجاهِلِينَ
الصفحه ٢٩٦ : : (دخل عليّ رضي الله عنه على مريض يعوده ؛ فقال : إنّي أريد أن أوصي ، قال
عليّ رضي الله عنه : إنّ الله
الصفحه ٣٤١ :
للحجّ ؛ ومعلوم أنّ الأهلة ليست بميقات لأفعال الحج ؛ فوجب أن يكون حكم ذلك
اللفظ مستعملا في إحرام
الصفحه ١٧ : إلّا ما بين الدفّتين](١) فالإجماع منعقد على أن جميع آيات القرآن في سورها قد
كتبت بين يدي الرسول
الصفحه ٥٣ : سعيد بن المسيب
أنه كان إذا سئل عن شيء من القرآن يقول : أنا لا أقول في القرآن شيئا. فهو ينفي عن
نفسه
الصفحه ٥٨ :
الإنسان. فالوقوف على هذا الموضوع وقوفا صحيحا لا يمكن أن يكون إلا عن طريق
الرسول الذي جاء به ، لا
الصفحه ٨٥ :
ثلاث مرات حجم المخطوط الذي بين أيدينا ، ومهما كان حجم الورقة ، وإن أغفله
الباحث ، ولكن المقدر أنه
الصفحه ١٤٥ : ءِ
فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَماواتٍ ،) فإن قيل : هذه الآية تقتضي أن خلق السماء بعد الأرض ؛
وقال تعالى في آية أخرى