الصفحه ٢٠٩ : يَدْخُلَ
الْجَنَّةَ إِلَّا مَنْ كانَ هُوداً أَوْ نَصارى)(١) و (لَنْ تَمَسَّنَا
النَّارُ إِلَّا أَيَّاماً
الصفحه ٢٣٠ : عمارتها روميّ
إلا خائفا مستخفيا لو علم به لقتل.
وقال قتادة
والسديّ : (نزلت في بختنصّر وأصحابه غزوا
الصفحه ٤٦٢ : .
قوله تعالى : (مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ
إِلَّا بِإِذْنِهِ ؛) هذا جواب عن قول المشركين في
الصفحه ٤٨٢ : عليهالسلام : [إنّ الله طيّب لا يحبّ إلّا الطّيّب ، لا يكسب عبد
مالا من حرام فيتصدّق به فيقبل منه ؛ ولا ينفق
الصفحه ١٧ : صلىاللهعليهوسلم من شيء؟ قال : ما ترك إلا ما بين الدفّتين. قال : ودخلت
على محمّد بن الحنفية فسألناه فقال : [ما ترك
الصفحه ١٣١ : هؤلاء وهؤلاء ؛ حتى إذا غلب أحد الفريقين لا
يأتينا من دائرتهم شيء (٦).
يقول الله
تعالى : (أَلا
الصفحه ١٥٣ : ءت الكلمات آدم من ربه. وفي قوله تعالى : (فَتابَ عَلَيْهِ) اختصار وتقليب المذكور ؛ وإلا فهو قد تاب عليه وعلى
الصفحه ٢٠٥ : ، ومعناه : قلوبنا أوعية لكلّ علم ؛
فلا نحتاج إلى علمك وكتابك ؛ فهي لا تسمع حديثا إلّا وعته ؛ إلّا حديثك لا
الصفحه ٢٣١ :
العبادات فيها.
وقوله تعالى : (أُولئِكَ ما كانَ لَهُمْ أَنْ يَدْخُلُوها
إِلَّا خائِفِينَ) يعني أهل مكّة
الصفحه ٢٥٩ :
كُنْتَ عَلَيْها إِلَّا لِنَعْلَمَ مَنْ يَتَّبِعُ الرَّسُولَ مِمَّنْ يَنْقَلِبُ
عَلى عَقِبَيْهِ) ؛ أي ما
الصفحه ٢٦٥ : : (إِلَّا الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ ؛) أي لا يحاجكم أحد إلا من ظلم فيما وضح له ؛ واحتج بغير
الحق. وأراد
الصفحه ٢٨٦ : ) على الحال ، وقيل : على الاستثناء ؛ وإذا رأيت (غير) لا
يقع في موضعها (إلّا) فهي حال ؛ وإذا يقع في
الصفحه ٣٦٤ : أمر الدين.
قوله تعالى : (وَمَا اخْتَلَفَ فِيهِ إِلَّا الَّذِينَ
أُوتُوهُ مِنْ بَعْدِ ما جاءَتْهُمُ
الصفحه ٣٨٥ : فأصابه جذام
فلا يلومنّ إلّا نفسه ؛ ومن احتجم يوم السّبت أو الأربعاء فأصابه وضح فلا يلومنّ
إلّا نفسه
الصفحه ٣٨٧ : : (وَيَسْئَلُونَكَ عَنِ
الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذىً) الآية ، قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : [افعلوا كلّ شيء إلّا