الصفحه ١٨ : لا يضع صحيفة مع صحيفة أخرى ليجمعها إلا بعد أن
يشهد لهذه الصحيفة التي تعرض عليه شاهدان يشهدان أن هذه
الصفحه ٣٦٦ :
وأما الكتب
المنزّلة قبل القرآن فقد روي أنّ الله أنزل على شيث خمسين صحيفة وكان يعمل بها هو
ومن معه
الصفحه ١١٨ :
قال صلىاللهعليهوسلم : [فاتحة الكتاب رقية من كلّ شيء إلّا السّأم](١) وهو الموت. وروي
الصفحه ٥٠٨ : : (كتابا) يعني الصحيفة والدّواة ؛ قالوا : لأنه ربّما يجد
الكاتب ولا يجد المراد والصحيفة والدواة. وقرأ
الصفحه ٢٠ : مما نسخوا ، وأمر بما
سواه من القرآن في كلّ صحيفة أو مصحف أن يحرق](٢) وقد كان عدد النّسخ التي نسخت سبع
الصفحه ٢٧ : ؟ فأخذ رسول الله صلىاللهعليهوسلم الصحيفة فنظر فيها فقال : [قد كتب لك بما أمر لك] قال
يونس : فترى رسول
الصفحه ١٩٤ : : (وَمِنْهُمْ أُمِّيُّونَ ؛) أي ومن اليهود من لا يحسن القراءة ولا الكتابة إلا أن
يحدثهم كبارهم بشيء فيظنّونه
الصفحه ٢٦٦ :
يكون لأحد حجة قبل رسول الله صلىاللهعليهوسلم وأصحابه. بسبب (١) تحويلهم إلى الكعبة. إلا الذين
الصفحه ٥٠٧ :
قوله تعالى : (إِلَّا أَنْ تَكُونَ تِجارَةً حاضِرَةً
تُدِيرُونَها بَيْنَكُمْ ؛) قرأ عاصم (تجارة
الصفحه ٤٤٩ : هَلْ عَسَيْتُمْ
إِنْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتالُ أَلَّا تُقاتِلُوا قالُوا وَما لَنا أَلَّا
نُقاتِلَ فِي
الصفحه ٣٣١ : قاتلوهم حتى
يسلموا ، فليس يقبل من الوثنيّ جزية ولا يرضى منه إلا بالإسلام ، وليسوا كأهل
الكتاب الذين يؤخذ
الصفحه ٤٥٥ : ؛
لأنّ الله تعالى (فَلا يُظْهِرُ عَلى
غَيْبِهِ أَحَداً. إِلَّا مَنِ ارْتَضى مِنْ رَسُولٍ)(١) فلا يجوز هذا
الصفحه ٧١ : : (وَما مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَلا
طائِرٍ يَطِيرُ بِجَناحَيْهِ إِلَّا أُمَمٌ أَمْثالُكُمْ ما
الصفحه ٢٢٨ : الْجَنَّةَ
إِلَّا مَنْ كانَ هُوداً أَوْ نَصارى ،) قال الفرّاء : وأراد يهودا فحذفت الياء الزائدة. قال
الأخفش
الصفحه ١١٣ : نظيران ؛ إلا أن الحمد أعمّ من حيث إن فيه
معنى المدح من المنعم عليه ؛ وغير المنعم عليه ؛ ولا يكون الشّكر