الصفحه ٣٨٦ : عبد البر : «لم
يختلف رواة الموطأ في إرسال هذا الحديث ، ولا أعلم أنه روي بهذا الإسناد من حديث
عائشة
الصفحه ٤٠٩ : واليقين ،
واسم (أن) المخففة ضمير شأن محذوف أو ضمير متكلم ، وجملة (لا أذوقها) في محل رفع
خبرها. أي أعلم إذا
الصفحه ١٦ :
فهذا الحديث
يدل على أن القرآن لم يكن مجموعا فإذا أضيف إلى ذلك اختلاف ترتيب مصاحف الصحابة ،
دلّ
الصفحه ٣٩٣ : الصحيح : كتاب
النكاح : باب ما يستحب أن يقوله عند الجماع : الحديث (١١٦ / ١٤٣٤). ولفظهما : [جنّبنا].
وأخرجه
الصفحه ٣٠٢ :
ونصب (أيّاما)
على الظرف ؛ أي في أيام ؛ وقيل : على خبر ما لم يسمّ فاعله ؛ أي كتب عليكم الصيام
الصفحه ٥٠٩ : والكتّاب ؛ فخصّ الرهن بحال السفر. وعن مجاهد : (أنّه كان يكره
الرّهن في الحضر).
قوله عزوجل : (لِلَّهِ ما
الصفحه ١٤٠ : قارب الفعل إلا أنه لم يفعل ، فإذا نفيت انتفى
خبرها بطريق الأولى ؛ لأنه إذا انتفيت مقاربة الفعل انتفى
الصفحه ٤٤٢ :
__________________
(١) رواه البخاري في الصحيح : كتاب الطب : باب ما يذكر في الطاعون : الحديث
(٥٧٢٩) و (٥٧٣٠) وينظر كتاب الحيل
الصفحه ٤٣٨ : الله تعالى في ذلك إلى أن نسخت
بأربعة أشهر وعشر ؛ لأن ذلك لو كان واجبا عليها لكان واجبا على أولياء الزوج
الصفحه ٤٩٤ : ؛ ملعونون على لسان محمّد صلىاللهعليهوسلم
__________________
(١) رواه أبو داود في السنن : كتاب البيوع
الصفحه ٢٩٦ : : (دخل عليّ رضي الله عنه على مريض يعوده ؛ فقال : إنّي أريد أن أوصي ، قال
عليّ رضي الله عنه : إنّ الله
الصفحه ١٥ : ](٢).
__________________
(١) القمر / ٤٦.
(٢) رواه البخاري في الصحيح : كتاب فضائل القرآن : باب تأليف القرآن :
الحديث (٤٩٩٣).
الصفحه ٤٥ : على تفسيره بعض الأئمة والمحدّثين ، كالشافعيّ والبخاري.
إلا أن بعضهم كان يرى أن مجاهدا يسأل أهل الكتاب
الصفحه ٢٢٥ : : إنّ
سعيد ابن المسيّب يقرأ (أو تنساها) فقال : (إنّ القرآن لم ينزل على آل المسيّب.
قال الله تعالى لنبيّه
الصفحه ٣٦٢ :
وعن ابن عباس
قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : [يقول الله عزوجل : لو لا أن يجزع عبدي