الصفحه ٣٨٤ : )(وَيَسْئَلُونَكَ عَنْ ذِي الْقَرْنَيْنِ)(١٢)(وَيَسْئَلُونَكَ عَنِ الْجِبالِ)(١٣)) (١٤
الصفحه ٥٧ : :
أمّا من حيث
الموضوع الذي جاء به فإن موضوعه رسالة من الله لبني الإنسان يبلّغها رسول من الله.
ففيه كلّ ما
الصفحه ٢٩١ : ذلك فهو صدقة](٥). وإنّما قيل للمسافر والضّيف : ابن السّبيل ؛ لملازمته
الطّريق كما يقال للرّجل الّذي
الصفحه ٤١١ :
المسيب فيها شاذا ، إنما الرواية صحيحة ، ولكن الفهم الآخر غريب ، وليس كما قيل من
أنه لم يتابعه أحد عليه
الصفحه ٣٧٢ : نفس الارتداد يحبط العمل حتى يبطل حجة الذي أداه ، فأين فائدة قوله : (فَيَمُتْ وَهُوَ كافِرٌ)؟ قيل
الصفحه ٣٩٨ :
قوله تعالى : (وَلكِنْ يُؤاخِذُكُمْ بِما كَسَبَتْ
قُلُوبُكُمْ) أي بما تعمّدتم الكذب ؛ وهو أن يحلف
الصفحه ٣٧٧ : . والطبري في جامع
البيان : الحديث (٣٣٣٠) وإسناده حسن.
(٢) رواه أبو داود في السنن : كتاب الزكاة : باب الرجل
الصفحه ٦٠ :
__________________
(١) رواه النسائي في السنن : كتاب الطهارة : باب فرض الوضوء : ج ١ ص ٨٧ ـ
٨٨. والطبراني في المعجم الكبير
الصفحه ٨٨ : بهدوء وموضوعية.
٦. يعد الإمام
الطبراني من كبار علماء أصفهان ، وإليه ينتهي العلم في الحديث ، وأنه يسير
الصفحه ٤٦ : .
(٤) القصص / ٨٥. والتفسير رواه البخاري في الصحيح : كتاب التفسير : الحديث (٤٧٧٣).
الصفحه ١٩٦ : ).
(٤) رواه الدارقطني في السنن : كتاب الحيض : الحديث (٣٦) : ج ١ ص ٢١٢. وله
ألفاظ أخرى أنه قال : [دعي قدر
الصفحه ٤١٤ : حرج على المرأة والزوج الأول أن يتراجعا ؛ بأن يتزوجها
مرة أخرى بعد انقضاء العدّة.
قوله تعالى : (إِنْ
الصفحه ٤٣٣ : : «أورده صاحب
القوت وضعفه» ونقل عن العراقي قال : «رواه أبو الوليد يونس بن عبد الله الصفار في
كتاب الصلاة
الصفحه ٤٣٥ : ؛ ويجيء
خادم الرّجل وهو في الصّلاة فيكلّمه بحاجته كفعل أهل الكتاب. وكنّا كذلك إلى أن
نزل قوله تعالى
الصفحه ٥ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
استهلال
إن الحمد لله
رب العالمين ، نحمده ونستعينه ونستهديه ونستغفره