الصفحه ٢٦ : سندها ، هو الأصحّ في المسألة ،
بقوله : (وهذا وإن لم تصحّ الرواية أنه صلىاللهعليهوسلم كتب ، فلا يبعد
الصفحه ١٥٤ :
__________________
(١) رواه الإمام مالك في الموطأ : كتاب القدر : باب النهي عن القول بالقدر
: الحديث (١) عن أبي هريرة رضي الله
الصفحه ١٧ : الآيات كتابة بين يديه وحفظا في
صدور الصحابة وأذن للمسلمين أن يكتبوا القرآن.
ولذلك لم يشعر
الصحابة بعد
الصفحه ٢٥٥ : مطيعون.
وقوله تعالى : (قُلْ أَتُحَاجُّونَنا ،) وذلك أنّ اليهود كانوا يقولون : نحن أهل الكتاب الأوّل
الصفحه ٣٥٠ :
هذه الرواية غلطا وهي خلاف الكتاب ؛ لأنّ الله تعالى عقّب الأيام المعدودات بقوله
: (فَمَنْ تَعَجَّلَ فِي
الصفحه ٣٨١ :
المشركات عقدا ووطءا ، ثم استثنى الحرائر الكتابيّات ، فقال تعالى : (وَالْمُحْصَناتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا
الصفحه ٤٠٨ : في رواية
النسائي والطبراني من حديث الربيع بن معوّذ : أن ثابت بن قيس ضرب امرأته فكسر يدها
، وهي جميلة
الصفحه ٤٧ : أو ما شاكل ذلك.
والذي يبدو من
تتبّع التفاسير في مختلف العصور منذ عصر الصحابة حتى عصرنا هذا ، أن
الصفحه ١١٦ :
قوله عزوجل : (اهْدِنَا الصِّراطَ
الْمُسْتَقِيمَ) (٦) ؛ أي أرشدنا الطريق القائم الذي ترضاه ؛ وهو
الصفحه ١٥٦ : به ، فمن أثنى به فقد شكره ،
ومن كتمه فقد كفره]».
رواه أبو داود في السنن : كتاب الأدب :
باب شكر
الصفحه ١٧٧ : ء. فتقول للحقير : حدث وحدف ؛ ودليل هذا
التأويل أنّها في مصحف عبد الله : (وثومها) بالثاء.
قوله تعالى
الصفحه ٢٩٤ : عزوجل : (وَلَكُمْ فِي
الْقِصاصِ حَياةٌ يا أُولِي الْأَلْبابِ) ؛ يعني أن الذي يريد قتل غيره إذا علم أنه
الصفحه ٣٩٧ :
فليس فيها كفّارة ؛ ولو أمره بالكفّارة لأمرته أن يتمّ على قوله) (١). يدلّ عليه ما روي عن رسول الله
الصفحه ٢١١ :
هذا. فأنزل الله هذه الآية (١).
وقال مقاتل :
إنّ اليهود قالت : إنّ جبريل عدوّنا أمر أن يجعل
الصفحه ٩ : قرأت القوم إذا
جمعتهم ، ولقد خصّ القرآن بالكتاب المنزّل على سيّدنا محمّد صلىاللهعليهوسلم فصار كالعلم